- برلين، 30 مارس/آذار 2006
عزيزي عبد القادر
نشأت داخل عائلة يلعب الدين فيها دورا كبيرا. وقد كان أبي خلال الخمسينات والستينات من القرن الماضي قائما على إصدار إحدى المجلات الدينية الأكبر تأثيرا في تركيا. تلك المجلة التي تسمى بكل بساطة “إسلام” كانت منبرا فكريا لإسلام ذي طابع محافظ، فقهي، صوفي و فلسفي.
لكنه لم يكن إسلاما ذا محتوى سياسي من ذلك النوع الذي تم إقصاؤه من مجالات الحياة العامة في إطار مسلسل الإصلاحات التي
- وضعها كمال أتاتورك مؤسس الدولة التركية الحديثة. وبالمقابل كانت أمي معلمة مدرسة عصرية وهي تنحدر من عائلة موظفين علمانية. كان أبوها قاضيا من الجيل الأول لرجال القانون في الجمهورية التركية.
ويعتبر الإسلام في نظر هذه العائلة شأنا من شؤون الطبقات الدنيا للمجتمع يتجسد في غطاء الرأس المرتبط في ذهنهم بالريفيات وخادمات البيوت. كان الإسلام يمثل بالنسبة إليهم السبب الرئيس في تأخر البلاد. ألم يظل الفقهاء لقرون عدة يعيقون كل تطور للمجتمع بأحكامهم الشرعية الظلامية؟ بل أنهم قد رفضوا حتى إدخال استعمال المطابع خوفا مما يمكن أن تسببه تلك الآلات من تعدد في نسخ القرآن المقدس.
لكن أتاتورك قد حرر المرأة من سجنها المجتمعي، كما وضع الأسس لعلوم وبحوث حول المعارف الدينية وقاد مسارا تنويريا. داخل هذا المحيط وجد أبي نفسه بأفكاره وقناعاته الدينية على الهامش. لكنه كان يبهرني بشخصيته الهامشية تلك.
إذ أنه كان رجلا ذ عمق فني وكان أكثر تفتحا من الكماليين المتشددين عندما يتعلق الأمر بمسائل فنية أو بالمواضعات الاجتماعية. من أجل أي شيء كان ذلك الرجل يناضل في النهاية؟ من أجل دوره كرجل، أم من أجل عقيدته، من أجل كرامته أم من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان؟ وبالتالي فإن ما يسمى بصراع الثقافات يعد بالنسبة لحالتي مسألة عائلية داخلية.
وبما أنني أعتبر التوترات محركا للطاقات الإبداعية فإنني كنت أجد نفسي داخل هذا الوسط في موقع مناسب جدا، حتى وإن كنت أنتهي دوما إلى الخلاصة نفسها وهي أن حوارا في مجال المسائل المتعلقة بالمعتقد لا يمكن أن يوجد إلا بصفة جزئية ومحدودة.
مع ذلك يظل التنويري الذي يعتقد في استقلال الإنسان بمسؤوليته، والمؤمن الذي يرى نفسه صنيعة المشيئة الإلهية مرتبطين ببعضهما لا يستقيم وجود أحدهما من دون الآخر. أحدهما يذكر الإنسان بقدرته على الفعل وبطاقاته الإبداعية، والثاني بمحدوديته. وإن وجود أحدهما دون الآخر يفضي إلى الهجانة، أو إلى العبودية.
- تركيا الستينات لم يعد لها من أثر الآن. والحجاب لم يعد رمزا للطبقات الدنيا للمجتمع بل لنساء يردن التعلم ولا يسمح لهن بذلك بسبب المنديل الذي يضعنه على رؤوسهن. وزوجة رئيس الوزراء نفسها ترتدي الحجاب. لذلك هي لا تظهر في المناسبات الرسمية للدولة التركية. مفارقة: هذا النظام الذي كان يريد تحرير المرأة وإخراجها من عزلتها غدا الآن يسد عليها باب ولوج الفضاء العمومي. إن النساء المسلمات يتقبلن بحق هذا الأمر كضرب من الميز.
لكن أية ديانة هذه التي تصوغ للناس قوانين لباسية بعينها؟ وأي دخل لله في أمور الجنس؟ ولِم تتوجب في النهاية حماية الرجل من فتنة المرأة؟ ألا تغدو الحياة أكثر رونقا إن كان بإمكاننا نحن الرجال أن نعاين هذه الفتنة بكل ما فيها من سحر ومباهج؟ وما الذي تجنيه المرأة من وراء كل هذا؟لمدة من الزمن ساد الاعتقاد بأن مسألة الدين قد تم تجاوزها، منذ موجة التحرر الجنسي على الأقل. لكن هذا التحرر الجنسي لم يجد طريقه إلى الأذهان في المجتمعات الإسلامية، إذ هو بالأساس ظاهرة من صلب المسيحية الغربية. ففي المجتمعات الإسلامية ما من حاجة هناك لتخليص الجنس مما علق به من تصورات القذارة، فهو قائم الوجود ومعترف به كحاجة طبيعية. لكن ينبغي تأطيره وتنظيمه شأنه شأن كل الأشياء عموما.
وبسرعة سيتحول الجنس إلى شأن من الشؤون المتعلقة بالشرف؛ من وجهة نظر الرجل بطبيعة الحال. إن هذا الهوس بالنظام الذي يطغى على المجتمعات الإسلامية ليس له ما يضاهيه في غيرها. شيء من صميم الطبع الألماني في الواقع. لكن منذ تجربة الحكم الهتلري كانت قد ارتخت وتيرة الشطط في الاحتفاء بهذا الهوس النظامي في ألمانيا.
ذات مرة شاهدت مقتطعات من فلم يعرض الهولنديون فيه صورة عن المهاجرين. كانت هناك صورة لامرأة نصفها الأعلى عار. إنها صورة صادقة على أية حال. إذ هكذا يتصور الناس الغرب في العالم الإسلامي: آلة للإنتاج الاقتصادي والجنسي. لكن هل يريد الغرب أن يرى نفسه على هذه الصورة؟ هل بإمكان المرء، وهل يحق للمرء أن يفصل الجسد عن الرغبة الجنسية وأن تتكون للمرء تبعا لذلك علاقة حرة بذاته؟
في ألمانيا يجري الحديث بكثرة الآن عن تقلص نسب الولادات وعن تدهور المنظومة العائلية، وعن القيم بصفة عامة. قبل عشر سنوات فقط كان الناس ينادون بمجتمع التسلية، وقد كُرس الحفل طقسا مركزيا في الحياة. أي نعم، بمثل هذه السرعة تتغير الحقب وتتناوب. بل إن الأمر لا يتجاوز كونه تشظيات زمنية. ولعل ذلك هو أحد العوامل المتسببة في الحالة العامة للشعور بالضياع وفقدان البوصلة.
لقد نجح البابا الراحل في أن يضع نفسه في مرتبة النجوم الفنية الشعبية بحلول من نوع ترك وسائل الوقاية الجنسية وممارسة الجنس قبل الزواج. نعم، هذا أيضا هو الغرب. وأحيانا يتراءى للمرء كما لو أن المرء هنا يحسد المسلمين على عائلتهم الكبرى “المتماسكة”، بل وعلى حسهم الجماعي عامة.
هذا الحسد الموارب لا يمثل البتة شرطا ملائما لترويج الحس الفردي. وضمن مثل هذه الظروف يسعى المرء إلى جعل المجتمع المتفتح نمطا مستساغا لدى المهاجرين المسلمين، ويطالبهم بمزيد من الاحترام والإخلاص؟ إن فكرة انطواء عملية الهجرة بكليتها على عنصر إيروتيكي تبدو لي واضحة. لكن التلاقح لا يمكن أن يتم إلا إذا ما كانت هناك استمالة متبادلة؛ أي قدر محدد من الجاذبية.
ظافر شينوجاك
ترجمة علي مصباحأمستردام، 4 أبريل/نيسان 2006
عزيزي ظافر
إنني مندهش لهذا النسق السريع الذي عرفته العولمة خلال العشر سنوات الأخيرة بفضل انتشار الأنترنت وتذاكر الطيران الرخيصة، لكن أيضا بسبب التقارب الرهيب بين الكيانات الثقافية المختلفة التي وجدت نفسها منجذبة إلى بعضها بفعل ما طرأ من أحداث من نوع الحادي عشر من سبتمبر/أيلول أو حرب الخليج.
أنا شخصيا، عبد القادر بن علي، ولدت بالأقاليم الفقيرة للشمال المغربي من أبوين لا يكادان يعرفان القراءة والكتابة(غادر أبي
- البلاد في الستينات باتجاه أوروبا ليعيش حياة عامل مهاجر هناك حتى انتهى به المطاف إلى الاستقرار كجزّار في مدينة روترادام)، والآن ها أنا أكتب باللغة الأنكليزية وأتحاور مع كاتب ألماني تركي حول مسألة الحجاب، والتناقضات الناشئة بين العلمانية والفكر الديني، وحول الإمكانية المثلى لتفادي إشكالات سوء التفاهم.
لقد التقينا في ماستريشت، المدينة التي تم فيها التوقيع على الاتفاقية الشهيرة التي سينشأ عنها في ما بعد توحيد العملة والاقتصاد الأوروبيين. وقد كان تقبّل الكثير من جماهير الكادحين آنذاك لتلك الفكرة الأوروبية (حسب عبارة ديغول) شيئا خطيرا معتبرين أنه لا خير يرجى من ورائها. ومنذ ذلك الحين تعالت في كل مكان أصوات التشكي من أن هذا العالم الذي نعيش داخله شاسع، وقد أصبح القادة السياسيون محل تهكم وازدراء – ولم يكن ذلك دوما عن غير حق.
ومع ذلك يبدو وكأن مواقف حتى أكثر المنتقدين لهذه الفكرة الأوروبية تشددا قد لانت، أو على الأقل قد فترت حدة انتقاداتهم. واليوم فإن الإسلام هو موضوع الساعة الأساسي في أوروبا، والحديث كله يدور حول ما إذا كانت تشريعات المسلمين ومنظومتهم الأخلاقية وأشكال حياتهم الاجتماعية قابلة للتلاؤم مع قيم المجتمعات العلمانية التي يعيشون داخلها كأقليات.
هناك حيرة يمكن للمرء أن يلمسها بسهولة، وهناك خوف أيضا بعد حادثة اغتيال السنيمائي تيو فان غوخ في أمستردام ومجيء الحكومة اليمينية التي يتميز برنامجها السياسي بمعاداة واضحة للإسلام. في أثناء ذلك غدا الكثيرون يعتقدون بأنه لا ينتظر من المسلمين أي خير. ينظر المرء إليهم كمتخلفين ويُستشهد في ذلك بالحجاب الذي لا يمثل مجرد غطاء للرأس بل وسيلة اضطهاد للمرأة، أو بطقوس ذبح الخرفان في عيد الإضحى، أو بالخطابات المعادية للغرب التي يجترها المسلمون كلما طرحت للنقاش مواضيع تتعلق بالعولمة أو بالفصل بين الدين والدولة.
أول مرة رأيت فيها مهاجرين مسلمين ممثلين كفئة في حد ذاتها كانت في فلم ألماني. تدور أحداث القصة حول مجموعة من المهاجرين الأتراك قادمين من بلاد الأناضول إلى ألمانيا داخل شاحنة للبضائع، لكنهم كانوا لا يتكلمون مع بعضهم إلا نادرا. وفي برلين التي تُقدم كمدينة فاحشة تجد الجماعة نفسها أخيرا أمام عرض جنسي مباشر ويشاهدون امرأة ورجلا عاريين يتضاجعان فوق الخشبة. أفراد الجماعة الذين دفعوا مبلغا لمشاهدة هذا العرض يصفقون عندما يبلغ الرجل حالة الاستفراغ. لكنهم لا يصفقون أبدا عندما تبلغ المرأة ذروتها. وبالرغم من أن والديّ قد حاولا أن يخفيا عني هذا المقطع السخي جدا، إلا أنني تمكنت من مشاهدته، ولم يمّح بعدها من ذاكرتي البتة. ما استخلصته من ذلك هو أن المسلمين يشمئزون من الجنس الرخيص.
واليوم أجدني مطالبا ككاتب ذي خلفية إسلامية أن أوضح للمجتمع ولأولئك الذين يريدون إصلاحه كيف ينبغي التعامل مع هذه الأقلية التي يفترضون أنها متناغمة. وعندما أسأل عن رأيي أحب دوما أن أمارس شيئا من الدعابة العابثة. وأنا على رأي أنه على الكتّاب أن يتقنوا مثل هذا الغمز. خاصة الآن وفي مثل هذه الأجواء المشحونة باللغط.
-“كيف يمكننا حل هذه المشكلة مع المسلمين؟” غالبا ما أُسأل.
-“إنني لا أرى أية مشكلة”، أجيب دوما.
-“كيف لا ترى أية مشكلة؟”
-“أية مشكلة إذن؟”
-“ألا ترى كيف أن الجيل الثاني من المهاجرين المغربيين ينظرون باحتقارإلى الثقافة الغربية؟ إنهم معادون للسامية عداء متمكّنا ويستجلبون زوجاتهم من بلادهم الأصلية ولا يخرجون عن محاكاة نمط عيش آبائهم. علاوة على ذلك فهم مازالوا يتناولون أكلهم بأيديهم.”
-“أي عيب في ذلك، أن يتناول المرء أكله بيديه؟”
-“إنك تعرف ما الذي أعنيه.”لا أستطيع أن أمنع نفسي من الابتسام قبل أن أجيب. ثم أسأل مخاطبي: “هل سمعت عن تلك الاستمارة التي أعدت في هولندا؟ “Forum”(المنتدى)، وهو معهد يقوم بدراسات عن التطورات والاتجاهات المختلفة داخل مجتمع متعدد الثقافات، قدم في هذه الاستمارة أسئلة لمسلمين من الشباب حول حياتهم الدينية وكذلك حول نظرتهم إلى مسائل متنوعة من الحياة اليومية. وقد اتضح من بين ما كشفت عنه هذه الاستمارة أن لا أحد تقريبا من هؤلاء يؤم المساجد، بل إن اهتماماتهم موجهة بالأحرى إلى الأزياء الإستعراضية أكثر من التوجه الى قبلة مكة من أجل الصلاة.
إنهم شباب، وككل الشباب هم أيضا ميالون إلى التطرف. لتتذكر قليلا جيل الـ68 الذين كانوا يضعون زهورا في شعرهم ويستمعون إلى موسيقى عجيبة وينادون بالثورة العالمية. كم من هؤلاء ظل حقا مواصلا على درب تلك الأهداف التي كانوا ينشدونها؟”
لكن ليس بهذه السهولة يمكنني دوما التخلص من ورطة هذه النقاشات. ذلك أن الناس عندما يقعون على كاتب هولندي من أصل مغربي بإمكانه أن يتناقش معهم في مسائل متنوعة؛ من الإسلام في مناطق الواحات المغربية إلى السمفونية الخامسة لمالر، فإنهم لن يكفّوا عنه بسهولة.
-“لكن الدعوة إلى المحبة والسلام تختلف تماما عن الدعوة إلى الجهاد وتقتيل الكافرين. إن هذا الجيل من المهاجرين لم يعد لديه أي احترام، ولأي شيء!”
-“لكن لعل ذلك من خصوصيات الزمن الذي نعيش فيه. أن لا يكون للناس أي احترام لبوش أو لتوني بلير، وأن يسموا الأشياء بأسمائها. أن يكون هناك كلام عن التمييز وعن انعدام العدالة الاجتماعية، أو أن يطرح التساؤل عن المعنى الذي يمكن أن يكون للإيمان الديني في عصر العلمانية، فهذه ليست من مشاغل الشباب المسلم وحده. إنها موضوع الكلام في كل مكان، وباب الجدال قد فتح الآن.”
-” تريد أن تقول إذن إنهم مثل غيرهم تماما.”
-“أنا على أية حال لا أرى فرقا كبيرا.”
-“ما عدا الحجاب.”
-” أتدري أن هناك فتيات يرتدين الحجاب لكنهن يتزينّ ويدخنّ السجائر؟ إن ذلك يبدو كمثال على التناقض، لكنني رأيت ذات مرة فتاة تركية ترتدي حجابا (بالمناسبة التركيات يضعن الحجاب بطريقة تختلف تماما عن المغربيات) وتجر وراءها كلبا. إنه تناقض في حد ذاته، بل هو أقصى أشكال التناقض.”
-“إذن أنت لا ترى أي خطر؟”
-“إنني أرى كثيرا من الكلاب المشدودة.”
-“بعض تلك الكلاب تعض.”
-“بعض تلك الكلاب وديعة.”
-“البعض من تلك الحجابات يطالب بمزيد من الحجاب ويحركه رجال من أصحاب اللحى.”
-“البعض من تلك الحجابات له ممارسات جنسية مذهلة، حتى عندما لا يتحدث عن ذلك، وحتى عندما يتستّر عليه أمام المجتمع.تُرانا بحاجة إلى مهرجان للحجاب كما كان جبل الستينات بحاجة إلى مهرجان وودستوك Woodstock-Festival كي يبرهن على أنه قد تحرر من كل القيود، وأنه حل اللغز الوجودي الذي كان يشد مجتمع ما بعد الحرب إلى فلكه؟”
-” إذن أنت لا ترى أي خطر؟”
-“إنني واقعي. وأعتقد أننا بحاجة إلى مصالح أمنية قوية تستطيع أن تمنع حدوث عمليات تستهدف المجتمع المدني. لكنني أعتقد أن الحريات الفردية حاليا مهددة أكثر مما يدعى بالمجتمع المدني.”
-“بودي لو تكون على حقّ.”
-“وبودي لو أنه بإمكاننا أن نتوصل بالحجج إلى إقناع حتى أكثر الناس خوفا ممن وُهب شيئا من عقل بأن ينظر بثقة إلى المستقبل وأن يناضل من أجل ذلك المستقبل.”
-” أي أنك تريد أن تنتصر على الخطر الذي يحكم قبضته على المجتمع؟”
-“لِم لا؟”
-“لأن الخطر لا يعرف اللعب.”
-“ذلك ما سنراه مستقبلا.”عبد القادر بن علي
برلين، 11 أبريل/نيسان 2006
عزيزي عبد القادر
تتكلم في رسالتك عن العالم الشمولي. وبالنسبة لنا نحن الكتاب بالذات، نحن الذين نحتاج إلى شيء من البطء لكي نستطيع العمل، ذلك أن الكتابة ليست في الحقيقة شيئا آخر غير التخفيض في نسق سيل الكلام من أجل الإمساك بما هو مهم، فإن هذا العالم يمثل ضربا من التحدي(الذي يواجهنا)، لكنه يفتح أمامنا أيضا مجالات جديدة للتدخل وفضاءات للتواصل.
فهل من باب الصدف أن نجد أنفسنا نتواصل ونتحاور عبر هذه الوسيلة الإعلامية التي هي جزء من هذا العالم الشمولي. وليس الكلام المتكررعن فشل المجتمعات ذات التعدد الثقافي سوى التعبير عن الفشل أمام ما تطرحه العولمة من تحديات.
وكلمة السر بالنسبة لهذا الفشل هي “الخوف”. خوف من فقدان السبل المعتادة وإمكانيات التعبير المتداولة والعملات المعهودة. ففي كل لحظة يمكن لما هو معروف أن يغدو شيئا غير معهود و تحوّلا جديدا. وهذه التحولات المطردة لا يتم تقبلها كأشياء مثيرة ومثرية، بل كخطر مهدد، خاصة وأنها غالبا ما تكون مرفقة بخسارات على مستوى السلطة الاقتصادية والسياسية.
عندما تم استجلاب اليد العاملة الأجنبية إلى ألمانيا قبل ما يقرب من نصف قرن من الزمن لم يكن لأحد بالتأكيد أن يفكر في الخطر الإسلامي. واليوم يؤلف العديد من الكتاب كتبا يتنبأون فيها بعالم سيسيطر عليه المسلمون، وتتقوّل بأن الفاشية الإسلامية تهدد العالم “الحر”. إن هذه السيناريوهات هي الطريقة الأكثر ملاءمة لتحويل الأنظار عن المشاكل الحقيقية.
اطلعت مؤخرا على إحصائية يبرز من خلالها أنه قد غدا من الصعب جدا خلال السنوات الأخيرة على الشبان ذوي الأصل التركي أن يحصلوا على مكان لتلقي التكوين المهني في ألمانيا. وقد شهد عدد المتمتعين من بينهم بهذا التكوين تقلصا بما يعادل الثلث، بينما ظل عدد المتمتعين بالتكوين من الألمان الأصليين محافظا على مستواه في أسوأ الأحوال، بل أنه قد شهد تحسنا في بعض المقاطعات.
ماذا سيكون مصير هؤلاء الفتيان والفتيات؟ وأية آفاق مستقبلية لهم؟ وهل يمكن إدماج أناس داخل مجتمع لا يضمن لهم حتى أبسط الشروط الضرورية للحياة؟ إن مجتمعنا ينتج فئات مهمشة بطريقة مسترسلة. الكثيرون من هؤلاء الشباب لا علاقة لهم بالدين، والأمر سواء لديهم أن يؤذن المؤذن للصلاة أم تصدح أجراس الكنيسة. لكنهم في تمثل الرأي العام لهم هم المسلمون الذين يستحيل إدماجهم، والإرهابيون المحتملون والمعادون للمرأة وللمثليين الجنسيين ، إلى غير ذلك من النعوت.
نعم، صحيح أن هناك تشددا في القيم وإلى حد ما تطورا للتطرف في الرؤى. والبعض من الشبان قد ترعرعوا داخل محيط تقليدي سرعان ما وجدت أعرافه وقيمه نفسها في مواجهة مع قيم مجتمع ليبرالي وتعددي. إلا أن تدين هذه الظاهرة، الاجتماعية في المقام الأول، لا يساعدنا على التقدم خطوة واحدة إلى الأمام.
في ألمانيا يقيم حوالي 120 ألف إيراني، الأغلبية الساحقة منهم من ذوي العقيدة الإسلامية، لكن لا يكاد يأتي ذكرهم في النقاشات الدائرة حول “الخطر” الإسلامي. أغلب هؤلاء منحدرون من الفئات الوسطى، بل بعضهم من الطبقات العليا، وبالمقابل فإن الأتراك الذين استُقدموا بمئات الآلاف في الستينات من أجل تنفيذ الأعمال القذرة والكد داخل مناجم الفحم الحجري وفي أنفاق المترو، غدوا يشكلون الآن فئة اجتماعية دنيا تُعد بالملايين وذات حظوظ في الارتقاء متدنية جدا.
إن مواطن الشغل التي كانوا يشغلونها في ما مضى لم تعد موجودة، وبالتالي فإنه، وبكل بساطة، لم تعد هناك من حاجة إليهم. كما أن الأغلبية الساحقة منهم ذات تكوين ثقافي رديء أو منعدم تماما، وأبناؤهم يصابون بالفشل في المدرسة. والذين يفلحون من بين هؤلاء في تسلق جدران هذا القاع بأيديهم وأرجلهم، وهم أقلية الأقلية، يكونون قد أنجزوا بالفعل عملا جبارا. هذه هي الفضيحة الحقيقية التي ينبغي أن يُتكلم عنها. أما الخطاب الذهني عن الإسلام فهو في الحقيقة جدال وهمي، وهو لا يصل إلى أولئك الذين يعنيهم. إنه شأن من شؤون الدردشة الصحافية.
لنعد إلى ظاهرة الخوف؛ لقد عودت نفسي على تغيير زوايا النظر عندما أكتب عن هذه الظاهرة. أي أنني أضع نفسي لا موضع الذي يُتخوف منه، بل في موضع الذي يخاف مني. أتصور نفسي واحدا من أولئك الألمان المستقرين منذ عشرات السنين في دائرة بعينها من مدينة برلين.
سني يقارب الآن الخمسين وحظوظي في العثور على موقع عمل جديد ضعيفة. والآن ها أن جامعا سيبنى في الحي الذي أقطن به. وسيغدو بإمكان أولئك الناس ذوي الهيأة الغريبة والذين يتنقلون جماعات على الدوام أن يتجمعوا في هذا المكان ويقيموا صلواتهم هناك.
وقد علمت عن طريق وسائل الإعلام بأن هؤلاء الناس لا يقيمون صلواتهم فقط في مثل هذه البنايات. وعلى العموم فإن المظهر الغريب لهؤلاء الناس يزعجني وكذلك نوعية لباسهم الغريبة وألمانيتهم المكسرة. إنني أريد أن أعيش في ألمانيا بين أشباهي. وهذه بلادي في النهاية. عم يبحث كل هؤلاء الغرباء هنا إذن؟
لقد سمعت من جاري أن أغلبهم يعيشون من المساعدات الاجتماعية، على حسابنا. كما قال لي أيضا أن الجنس الألماني سينقرض عما قريب وأن هؤلاء الغجر سيرثون كل ما شيدناه بجهد عملنا. ذلك أنهم يتوالدون مثل الأرانب.
طبعا مثل هذه الآراء لا تسمع في الجلسات الراقية لحلقات النقاش أو القراءات التي أقوم بها. بل هنا تطرح المسألة بالتأكيد على أن الأتراك قد امتنعوا حقا عن الاندماج، وعددهم بكل بساطة قد تجاوز الحد.
ظافر شينوجاك
ترجمة علي مصباحأمستردام، 26 أبريل/نيسان 2006
عزيزي ظافر
- هذا النقاش حول التعدد الثقافي والعولمة يذكرني بعرض مسرحي رديء. إننا نحب الكلام عن كل ما هو جميل وقبيح مما يدبره الإنسان لأخيه الإنسان. لكن عندما تكون أمم وحكومات، الديمقراطية منها والأقل ديمقراطية، …
منشغلة في الآن نفسه بإعداد حروب ومعالجة مادة الأورانيوم، أو قصف بلدان بريئة بالقنابل فإن الجانب الإيجابي من هذا الاستعراض لطبيعة الإنسان سيبدو خاويا من المحتوى إلى حد ما.
الشعر لا يغير أي شيء، بل إنني سأضيف بأن الروايات والأقاصيص والمقالات ليست أكثر جدوى بدورها. وأنا على رأيك بأنه ينبغي على الكتّاب أن يتحلوا بالتأني حيث يكون المجتمع متسرعا في إصدار الأحكام ويطلب بإلحاح حلولا سريعة لمشاكل ظلت مهملة لمدة من الزمن.
إنني أحب كثيرا أن أكتب ببطء وأمرّن نفسي على الصبر مع أنني أعتقد أيضا أن هناك حالات عاجلة تستوجب غير هذا السلوك: أي أن يُسمع المرء صوته ويعبّر أيضا عن رأيه في مسائل تعد من مواضيع الساعة. فحين يكون بإمكان المرء أن يرى الأشياء بوضوح في حين تتراءى ضبابية أمام أعين الآخرين، فإن عليه أن لا يتردد.
لكنني أصبحت أضيق بهذا الأمر أيضا. فأنا أعتقد أنه من الخطأ أن ينتظر من الكتّاب أن يضعوا أسسا للمستقبل، وإن كان على الورق فقط. وبالذات لأننا نجد أنفسنا بصفة طبيعية وتلقائية في وضع الذي ينهل من ثقافتين بطريقة متوازية ومتساوية نكون غير قادرين على الإيفاء يهذه المهمة أفضل من غيرنا.
إن المستقبل يظل على الدوام في مجال المجهول. بطبيعة الحال أنا أؤمن بثنائي الزوج في حد ذاته، أي ترابط شخصين وقرارهما بتكوين سعادة مشتركة، كما أؤمن بالعقل البشري السليم الذي يقرب بين الناس ويوحدهم في النضال ضد الحيف الاجتماعي ومن أجل العدالة.
لكن، وكما في الزيجات السعيدة، هنا أيضا يمكن أن تحدث أشياء غير منتظرة. يمكن أن يقع الزوج في غرام امرأة أخرى، وعندما تأخذ الأشياء مجراها قد تغدو المسألة في كليتها في لحظة ما شبيهة بشريط “مشاهد من حياة زوجية” لإنغمار برغمان.
لكنني أود أن أكشف لك أي خطأ تقوم به حكوماتنا اليوم؛ فعوضا عن القيام بعمل ما لمواجهة الحيف الذي تعاني منه الطبقات الاجتماعية الدنيا للمجتمع، تراها تلقي بالمشاكل الاجتماعية لهذه الفئات على الدين. وقد كان على الفرنسيين أن يدفعوا ثمن هذا الخطأ كما شاهدنا من خلال اضطرابات شباب الضواحي مؤخرا.
إضافة إلى هذا فإن أوروبا كيان مكون من تجمع لدول متفرقة مازالت كلها تنظر إلى نفسها في المقام الأول كدول قومية مختلفة. ولكم كانت الفوارق بين الدول المتفرقة تلعب دورا مهما على مدى التاريخ: فرنسا مختلفة عن ألمانيا ولذلك ينبغي الدخول في حرب؛ وأنكلترة تختلف عن هولندة ولذلك من الأفضل أن لا نخوض حربا.
كانت الهويات القومية تتحدد على الدوام بحسب هذا النوع من الحدود المفرِّقة. وقد ضحى جنود الحربين العالميتين الأولى والثانية بحياتهم من أجل هذا المفهوم الاختلافي الأخرق، وذي الفعالية الفائقة مع ذلك. لذلك تظل فكرة أوروبا الموحدة دون وقع إيجابي على أنفس المواطنين، إذ أنه لم يعد هناك من شيء يمكن الدفاع عنه بقوة السلاح، ذلك أن الفكرة الأوروبية فكرة سلام في النهاية. ويظل الأساس الذي ترتكز عليه هذه الفكرة هو المصالح الاقتصادية الخاصة. وهو توازن استطاع أن يظل قائما إلى حد الآن.
ما الذي يجعل أوروبا إذن تواجه مشكلا في الاعتراف بالمهاجرين كمواطنين ذوي حقوق متساوية مع مواطنيها الأصليين؟ لأن ذلك سيعني التخلي عن فكرة الاختلاف التي ظلت محافظة عليها على مدى قرون عديدة. على المهاجر أن يظل مختلفا كي لا يصاب الحلم القومي بالتداعي. وعندما يطالب هذا الأخير بحقوق متساوية فإنه يُمنح ذلك رغم كل شيء، تماشيا مع المثل الأعلى للثورة الفرنسية. لكن ذلك لا يتلاءم في الأساس مع الفكرة القومية.
لقد وجد المعذبون في الأرض خلال القرن العشرين ملاذا لهم في الاشتراكية. وقد كانت هذه الأخيرة بمطمحها الأممي الرامي إلى تخليص كل المضطهدين في العالم تمارس جاذبية قوية وقد بدا في البداية أنها تسير بنجاح، لكنها منيت بضربة قاضية مع انهيار جدار برلين. فجأة ماتت الفكرة الاشتراكية وإذا الأحزاب المتنازعة تتجه باهتمامها إلى الفئات الوسطى الجديدة التي نشأت وتطورت من داخل الطبقات الدنيا سابقا.
واليوم قد تشكلت لدينا طبقة دنيا جديدة مكونة من مجموع أناس مختلفي الأصول لا يستطيعون أن يجدوا ضالتهم لا في الفكرة الأوروبية ولا في “النهج الثالث” لما يسمى بـ”الوسط الجديد” لأوروبا. هؤلاء هم اليتامى الجدد. أن يكون الواحد يتيما يعني أن يكون مرغما على التبعية. وعندما ترى المصائر الفردية نفسها لا تحظى باهتمام أي طرف من الأطراف فإنه لن يظل أمام المعني سوى أن يطور درجة قصوى من الانغلاق.
هذا السلوك يمثل في الآن نفسه ضربا من التحدي، كما قلت أنت أيضا في رسالتك، ففي مثل هذا الموقف تكمن بالنسبة للأفراد الإمكانية الوحيدة للتوصل إلى إثبات ذاتية خصوصية ومتطورة. لكن المجموعة تظل مرتبكة وغير قادرة على مواكبة هذا الأمر. إن هذا الشكل الجديد للإسلام يوافق حاجة في نفوس هؤلاء الميتّمين وذلك ما أستطيع تفهمه جيدا.
إنهم لا يرغبون في أن يكون عليهم أن يعيشوا تلك الوضعية التي تعيشها شخصيات شريط “مشاهد من حياة زوجية”، وهم يطمحون إلى هوية خاصة حتى وإن كانت مجرد صورة مبسطة لما يمكن أن تكون عليه الهوية الحقيقية. إنهم يهفون إلى استقرار نفسي يمنح حماية لكيان اليتيم الذي يسكنهم في الأعماق، ويريدون أن يقال لهم:
أنت أيضا يمكن إنقاذك! حتى وإن كان ذلك الاستقرار النفسي مخترقا بكل كليشيهات ما يسمى بالديانة النشيطة. وسواء رأى المرء في هذا المسار أمرا فظيعا، أم أبدى تعاطفا معه فإن هناك على أية حال واقعا جديدا ينشأ من خلاله وسيكون على المجتمع الشامل أن يتفاعل معه. وكي نعود مرة أخرى إلى مسألة العولمة، فإنني أتفق معك في أنه حيث لا تتم معالجة صحيحة لما ينجم عنها من تبعات، ينشأ الخوف والمقاومة اللذان يرميان بجذورهما في القومية الآفاقية.
إن أوروبا قد وقعت سجينة حلمها الخاص بأن يكون لها إصبع في كل شيء. وقد نجحت في ذلك جيدا على أية حال، إلا أن مواطني هذا الكيان الأوروبي يظلون فاترين ومتخلفين عن الركب. حول هذه المسألة سأتكلم بأستفاضة أكثر في الرسالة القادمة.
عبد القادر بن علي
ترجمة علي مصباح8 مايو/أيار 2006
عزيزي عبد القادر
- تطرقت في رسالتك إلى المشكل المركزي لأوروبا الذي يتمثل في العلاقة بالآخر وفي الثقافة كأمر غدا من مشمولات إدارة بوليس الأجانب، وكيف يجري تطوير المسألة الثقافية ورعايتها كعنصر يسند فكرة الهوية الخاصة. وأنا أعتقد …
بالفعل أنه من دون تجاوز هذا الفكر الإقصائي، شديد العنصرية في الجوهر لن يكتب للإتحاد الأوروبي أن يوجد مستقبلا، وستكون هناك في أحسن الحالات منظومة من الدول المستقلة التي تجتمع حول مصالح اقتصادية واستراتيجية بعينها. ولعل هذا المستوى الأدنى في حد ذاته يعتبر نجاحا إذا ما استحضر المرء التاريخ الأوروبي الموسوم بالحروب والتقتيل المتبادل.
وقد نجحت قارة الحروب الأهلية خلال الستين سنة الماضية إلى حد ما في ضمان السلام. لكن هذا السلم سيظل مهددا طالما لم يقبل المرء بواقع أن الهجرة ستفرز بدورها توترات جديدة في أوروبا. وبالذات لأن التوترات بين الدول قد تم فك ألغامها فإن الطاقات العنفوية تبحث لها عن حقل جديد سبق أن أثبت صلاحيته في الماضي: العلاقات مع أناس من ذوي العقيدة واللون المختلفين.
أما الأصولية الإسلامية فإنني أنظر إليها كتنويعة “مشرقية” عن القومية الأوروبية، حيث تمثل عناصر معاداة الأجنبي والتمترس الثقافي وتقوقع العناصر البشرية داخل مجموعتها وقبيلتها وأمتها وثقافتها الخاصة السمات المشتركة بين الظاهرتين. من هذا المنظور فإن الحركة الإسلامية أبعد عن كونها قناعة دينية عتيقة، بل هي تيار سياسي حديث كليا.
بعض المعلقين يتكلمون في هذا المضمار عن إديولوجيا شمولية ثالثة بعد الفاشية والاشتراكية، على العالم الحر أن يفرض نفسه في وجهها. وأنا أشاطرك الرأي في أن هذا الصراع المتأوَّل ثقافيا في أغلب الأحيان هو في المقام الأول مواجهة حول الثروات المادية والحظوظ المستقبلية ومسائل المكانة الاجتماعية والعدالة.
هذا المفهوم الأخير غالبا ما يتراءى بمثابة العبارة البلاغية الغريبة في تاريخ الإنسانية. ولديّ إحساس أكثر فأكثر ترسخا بأن الهروب إلى التمترس الثقافي –والثقافة تستعمل هنا كنموذج جاهز لتوضيح كل المشاكل- يتدعم أكثر كلما ازداد تأجيل تدبر حلول للمشاكل الاجتماعية.
أية حظوط ستكون هناك أمام طفل من أبناء المهاجرين داخل مجتمع أوروبي إذا ما غادر المدرسة دون شهادات؟ وعدد هؤلاء في ألمانيا ليس بالقليل. أكيد أن المجتمع ليس مسؤولا عن كل الإخفاقات. فهناك أيضا الكثير من الفتور وعدم الاكتراث في صفوف المهاجرين.
لكن هؤلاء “الأيتام”، كما أصبت جيدا في تسميتهم، يحظون بمستوى ضعيف جدا من الاهتمام. ففي العشريات الماضية الأخيرة اختزلت الاعتمادات المالية بنسب عالية في ميادين التكوين وأنشطة أوقات الفراغ بالذات وذلك بهدف التقشف. ولا ينبغي أن يكون المرء نبيا كيما يرى منذ الآن بأن هذا التقشف ستكون له تكلفة عالية بالنسبة للمجتمع.
نحن الكتاب لسنا بالمربين الاجتماعيين، ولا نحن بالأنبياء أيضا. لكن لدينا مع ذلك قرابة ما بهذين المجالين. ذلك أننا نصف أوضاعا ومشاعر إنسانية غالبا ما يتم التعتيم عليها داخل ما يسمى بالخطابات الرسمية. أن يكون سعي “الأيتام” إلى تأسيس نظام منغلق منطويا على بعد جمالي فذلك ما لا يمكن الاعتراض عليه.
وهذا البعد الجمالي يستمد مادته في نظري من منظومة إديولوجية إثباتية وهي الحركة الإسلامية. إن عمليات الإخراج المسرحي للحركة الإسلامية ورسالات مرتكبي العمليات الانتحارية المنقولة عبر أشرطة الفيديو، والاستعمال المكثف للأنترنت، والترويج الإعلامي لأمراء الإرهاب كنجوم الفنانين قد غدت في هذه الأثناء ضربا من التعويض الفني، أو لنقل نوعا من الشعر الرديء. أن تواجه هذه الظاهرة ببرنامج فني جيّد ومبدع فذلك ما يعد عمل تحد حقيقي.
لا يتعلق الأمر هنا بنية في تغيير العالم عن طريق الكتب، بل أن يكون الكاتب حاضرا في العالم بهدف معاينته من وجهة نظر جديدة، والسعي بين الحين والحين إلى إيجاد لغة للتعبير عن الضياع من شأنها أن تحسس الكثيرين ممن لم تعد تربطهم علاقة بدولة ووطن وتقاليد. إن هناك بالتأكيد شيئا آخر غير جبهتي صناعة المسلّيات ومنظمة القاعدة.
إنني في سن تتجاوز سنك ببعض السنوات، وليس غريبا عني البتة هذا القرف الذي تتكلم عنه بخصوص وضع الذي يقف مثل حارس للجسور ما بين الثقافات. أن يأخذ المرء على عاتقه تحمل هذه المهمة التي غالبا ما تناط بعهدتنا بصفة آلية يعني أيضا أنه بإمكاننا أن نصنع لنا شيئا من ذلك.
ألا تشعر بالامتننان لكل هذه القصص الرائعة الكثيرة التي بين أيدينا، لا لشيء إلا لأننا نشأنا وترعرعنا في محيط تسوده أكثر من ثقافة واحدة وحيدة؟ لقد أصبحت في الأثناء أدرك هذا المعطى الواقعي كتحد جمالي، تماما كما أدرك الإسلام كتحد جمالي أيضا. بغير هذه الطريقة فإن المضي إلى الانغلاق سيكون أمرا حتميا.
ظافر شينوجاك
ترجمة علي مصباحأمستردام، شهر أيار/مايو
عزيزي ظافر
-
أجسادنا لم تعد ملكا لنا. لقد غدت مصادرة، ممزقة، مفترَسة، محتجزة، موضوعا للقصف والجدالات ولعمليات التوضيح والتشريح والاختبارات الصارمة التي تمارسها عليها أفكار وتأثيرات وتقاليد جديدة، وأغاني ومنوعات وأفلام وملابسات سياسية وأفكار متطرفة…
نحاول حماية أجسادنا والحرص على أن تظل جسرا بين ما هو شعوري وما هو لا شعوري، بواسطة ارتداء الملابس الجميلة والسباحة وبناء البيوت التي تكوّن المحيط الحاضن لنا ولأفكارنا السطحية. إننا ندافع عن هذا الجسد الفاني الذي هو لحمنا ضد السهام الموجهة إليه بتوخي سلوك الانكماش والاختباء ورفض الإجابة عن الأسئلة الملحة التي تطرحها علينا الحداثة.
الشرق كما الغرب، كلاهما يتنازعان حق نفوذهما على جسدنا، وكلاهما يملي علينا: أظهر جسدك للعالم، أو فجّره، أو اجعل منه شيئا متبتّلا، أحجب كنوزك! وهكذا يتحول الجسد إلى ساحة قتال داخل ما يسمى بالصراع على السيطرة.
تظل الإمكانية الوحيدة لتحقيق سيادة الإنسان على جسده تتمثل بالنسبة لكل كائن ذي عقل في التفكّر في الأشياء والكتابة عنها، وبالتالي استثمار شحنات الغضب من أجل تطوير شكل جديد للمقاومة أو للوجود على منوال التفليد الفكري والأدبي الثري لأعلام مثل أبي نواس وفولتير وجيمس جويس وألبير كامو وإدوارد سعيد وآخرين من إخوتهم وأخواتهم.
هذا بالضبط هو ما يشغلنا اليوم. وكثيرا ما يذكرنا هذا العمل بمَثل سيزيف الذي كان محكوما بدفع صخرة ورفعها إلى قمة الجبل. إنني أحمل في داخلي هذه الصورة التي تنطوي على دلالة كبيرة بالنسبة لي، وعلى الدوام تظل تعود إليّ كلما دخلت في نقاش حول الإسلام وأزمة الحركة النسويّة والإرهاب أو حول مسائل الظلم الاجتماعي.
فهذه النقاشات تبدو لي مكرّرة ومستعادة دوما، ومواضيعها غدت معروفة ومجترة. ونادرون هم أولئك الذين، في ضوء هذا الواقع الذي يخضع إلى سيرورة تحول مطّرد، يبدون استعدادا للانفصال عن قناعاتهم الراسخة الصلبة، وهكذا أتراءى لنفسي شبيها بسيزيف الذي لا يتوقف عن تسلق جبله. أما الصخرة فأستعملها كسلاح – أو كأسلوب- كي أجعل نفسي مفهوما وأعبر بوضوح.
إن جسد سيزيف نفسه غير محصن من الانقراض؛ ففي يوم ما سيأتي الموت ويأخذه. ولا تظل هناك غير الصخرة وانتظار مجيء سيزيف جديد سيتولى من جديد دحرجتها إلى أعلى الجبل.
إن المهمة التي تطرح نفسها على الكاتب تتمثل في تحديد مدى الوضوح الذي ينبغي أن تكون عليه الصخرة، والطابع المباشر للمعاينة. فأنا أسافر بعينين مفتوحتين من أجل التقاط الأشياء وبالأخير أعود محملا بمحصول تجاربي. وتماما مثلك أنت أشعر بنفسي مرتبطا بجذوري وفي الوقت نفسه أتطلع إلى المستقبل بكثير من الاهتمام.
لعل هذا المنظور يبدو أفقا بائسا، لكن لم لا ندع أنفسنا نتعلم كيف نحب هذا البؤس!
هناك أمر أكيد وهو أن الكتاب والمثقفين باستطاعتهم أن يغيروا طريقة تفكير الناس من حولهم وذلك بفتح نوافذ على العالم الجديد. لكن من بين الحقائق التي سيكون عليهم أن يتكلموا عنها هناك أيضا الكثير من الحقائق الشنيعة، وإنه يستحسن الكلام عنها وسردها بشيء من الرقة والصبر.
على سيزيف أن يكون متحليا بالصبر. كما علينا أن نصغي بصفة أفضل، وأن يكون واضحا لدينا أن أرقى أشكال المسؤولية تتمثل في بعض الأحيان في عدم تحمل مسؤولية بالمرة. علينا أن نكون صريحين وصادقين، بل وعلى شيء من السذاجة أيضا كما هو الشأن بالنسبة لإيراسموس في عمله الرائع “مديح الجنون”، إذا ما أردنا أن نشحذ قبسا طفيفا من النور داخل الوضع العبثي والجائر بالتالي الذي نجد أنفسنا داخله نحن المنذورون للفناء.
علينا أن نقف موقف الرافض لكل أنواع الاضطهاد، دائما وفي كل مكان. وهكذا فقط يغدو بوسعنا أن نكون كونيين بأتم معنى الكلمة.
إننا غالبا ما نرى ما يسمى بـ”المفكرين الكبار” لعصرنا يتفادون أي انتقاد علني للدين وللمؤسسات الحكومية. وغالبا ما يضع نقاد المجتمع الحديث الموضوعيون المزعومون سدادات العور على عينهم النقدية. لكن ذلك لم يظل دون تبعات؛ فهناك عدد أكثر فأكثر من الناس قد غدوا يدركون تدريجيا بأنه لا يمكن للمرء أن يصدر أحكاما على مظالم فضاء ثقافي آخر غير ذلك الذي ينتمي إليه إن هو لم يسلط في الوقت نفسه نظرة نقدية على الرذائل التي تنتعش داخل مجتمعه أو فضائه الثقافي الخاص. فهذا أمر غير نزيه؛ وسيزيف لا يحق له أن يشترك في هذه اللعبة.
إن هذه المراسلة بداية تواصل، ولا ينبغي أن يتوقف الأمر عند هذا الحد. وأنا قد عرفت بطريقة ما تغيرات حصلت لدي أثناء هذا الحوار. فقد شرعت في مراجعة بعض من مواقفي وكان علي أن أطرح عني بعضا من آرائي القديمة.
إن الحوار وحده هو الذي يجعل التفاهم ممكنا. وهو السلاح الوحيد الذي بحوزتنا في صراعنا الطويل ضد التعصب.
إلا أن مشكلة عصرنا الحالي لا تتمثل في صراع بين كيانين متساويين. بل على العكس من ذلك لقد كان العالم دوما حقلا لللامساواة. والمشكلة هي أن كل نزاع هو نزاع بين طرفين لامتساويين. وعلى الدوام يكون القوي هو الذي يخوض صراعا ضد الضعيف، والغني ضد الفقير، والأكبر ضد الأوغاد الصغار.
لدينا مبرر جيد لاستعمال عقلنا؛ إذ هكذا فقط يمكننا أن نتوصل إلى حيازة فهم لهذه اللامساواة وللصور المشوّهة التي تفرزها. ولعل ما يجعل أسطورة سيزيف أقرب إلى ذهني هو الآتي: الضعيف يدفع بالصخرة الثقيلة. والصخرة تظل تمعن في سحق وإبادة إرادة الإنسان، لكن يظل لهذا الأخير أمر واحد يمتاز به عليها: إنه العقل.
عبد القادر بن علي
ترجمة علي مصباح
حقوق الطبع قنطرة 2006ظافر شينوجاك، كاتب تركي الأصل مقيم في برلين.
عبد القادر بن علي، كاتب مغربي الأصل مقيم في هولندا.
المهاجرون والاندماج في أوربا
ديسمبر 31, 2018nedraISBATحوارات0Like

ظافر شينوجاك كاتب مقيم في ألمانيا ذو أصل تركي وعبد القادر بن علي كاتب هولندي ذو أصل مغربي يتناقشان في المراسلة التالية حول الحياة في ثقافتين وحول مشكلة الهجرة والاندماج في أوربا.
Previous Postمصر: زلزال بقوة 4 درجات يضرب عددا من المناطق
Next Postبسبب حفل ماجدة الرومي: إقالة مدير القناة السعوديّة الأولى
Related articles
-
وزير الشؤون الخارجية يبحث مع سفير الهند بتونس تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين:
-
اقتراح من الهند وجنوب إفريقيا وأعضاء آخرين للتنازل عن الاتفاقية حول الجوانب التجارية لحقوق الملكية الفكرية:
-
مصالح الديوانة بميناء حلق الوادي الشمالي تحبط محاولة تهريب 1070 غرام من مخدر الكوكايين و1396حبة مخدرة نوع سوبيتاكس:
-
أجهزة تلفزيون LG القادمة ستشهد تضمين تطبيق الألعاب Google Stadia:
-
HUAWEI : L’intégration d’un seul écosystème dans les milieux professionnelle moderne
-
مصالح الحرس الديواني بالصخيرة تحبط محاولة تهريب 11200حبة دواء:
-
مصالح الديوانة بمطار تونس قرطاج تحبط محاولة تهريب 18كبسولة من مخدر القنب الهندي “الزطلة”:
-
تسجيل طرق الصيد بالشرفية بجزر قرقنة والكسكسي على قائمة اليونيسكو يمثل مناسبة هامة للترويج للوجهة التونسية:
-
ثورة الأسعار في mg، اشتري في 2021 بأسعار 2011:
-
OPPO & Nendo annoncent une nouvelle série d’objets high-tech : Quand la technologie améliore le confort des utilisateurs
-
مصالح الديوانة بميناء صفاقس تحبط عملية غش تجاري متعلقة بصهاريج بقيمة مليون دينار:
-
« Stay connected » Avec HUAWEI shopping festival Des superbes promotions et beaucoup de bons plans vous attendent
-
تعاون بين : آل – جي و ELEMENT AI & من أجل الحصول على منصة محتوى لتبادل الخبرة في الذكاء الاصطناعي:
-
مصالح الديوانة بمطار تونس قرطاج تحجز 220 ألف دولار أمريكي مهربة:
-
مصالح الحرس الديواني بقليبيا تحجز كميات من البقول الجافة المهربة بقيمة 1.3مليون دينار:
-
Le HUAWEI MateBook X Pro 2020 s’adapte à tout ce dont vous avez besoin
-
نائب رئيس إتحاد الخبراء العدليين التونسيين في ذمة الله :
-
مصالح الحرس الديواني بالفوار (قبلي ) تحجز4170 حبة دواء مخدر مهربة:
-
من جديد، مصالح الديوانة بميناء سوسة تتصدى لعملية غش تجاري وتحجز 14 حاوية محملة بقطع غيار مقلدة:
-
إتحاد الخبراء العدليين يصدر البيان التالي:
-
OPPO ومركز الدّراسات والبحوث للاتّصالات ينظمان ندوة تحسيسيّة للتّعريف بمنظومة “سجّلني”للتصدّي لظاهرة بيع الأجهزة الجوّالة المهرّبة والمزيّفة في تونس:
-
دراسة حديثة تقدّم حلولا وتوصيات حول موضوع “المرأة بالوسط الرّيفي والنّفاذ إلى الحماية الإجتماعيّة”:
-
الديوانة التونسية تحجز 1260غ من مخدر الماريخوانا بمطار تونس قرطاج:
-
مصالح الديوانة بميناء سوسة تحجز 72طنا من مادة الدرع غير صالحة للاستهلاك:
-
Teemy’s souffle sa première bougie
-
Poulina Group Holding: Nomination de deux Nouveaux Directeurs Généraux
-
تأمينات الزيتونة تكافل تتحصّل على جائزة علامة الجودة “أفضل خدمة حرفاء لسنة 2021” للسنة الثّانية على التّوالي:
-
وزارة الشؤون الخارجية تنفي الأنباء المتداولة حول إمكانية إرساء علاقات ديبلوماسية بين تونس و الكيان الصهيوني:
-
الطماطم التونسية المجفّفة : منتج للتثمين والدعم لتحسين ترويجه داخل تونس وخارجها:
-
HUAWEI MateBook leader dans l’innovation des ordinateurs portables
-
شركة”فيفو إنرجي تونس” و المدرسة التونسية للتّقنيّات، تدشّنان أول فضاء للعمل التّشاركي، ثمرة شراكة بين مؤسّسة تعليم عال وشركة:
-
إفتتاح الدورة 31 لأيام قرطاج السينمائية بغياب وزير الشؤون الثقافية وسوء التنظيم:
-
Vivo Energy Tunisie et l’Ecole Polytechnique de Tunisie inaugurent le Premier Coworking Space fruit d’un partenariat Entreprise -Université
-
ورشات فن الممثل بولايات مدنين وقفصة وقبلي وتوز وتطاوين وقابس تسبق انطلاق المهرجان الدولي للمسرح بالصحراء:
-
اعتصام عمال مصنع الجبس امام ولاية تطاوين :
-
18 ديسمبر موعد إنطلاق الدورة 31 لأيام قرطاج السينمائية:
-
الدورة 31 لأيام قرطاج السينمائية:انطلاق البث الرسمي لراديو jcc:
-
وحدات الحرس الديواني تحجز بضائع مهربة بقيمة 25 مليون دينار خلال شهر نوفمبر 2020:
-
وسام بن عامر يقتني وكالة أسفار “Expedition Voyages” ويطلق المنصّة الإلكترونية الأحدث و الأكبر في السوق” Be-Prime Partner:
-
“سلامات تونس”: حملة التوعية حول السلامة الرقمية للنساء بمناسبة 16 يوم لمقاومة العنف القائم على النوع الإجتماعي:
-
الهيئة الوطنية لمحكافحة الفساد تعقد مؤتمرها الخامس تحت شعار: » مكافحة الفساد زمن الثورة الرقميّة- التحديّات و الرهانات »:
-
في العاصمة تونس: الإعلان عن الفائزين جائزة سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الدولية للتميز في مكافحة الفساد:
-
الإعتداء على دورية للحرس الديواني ببوشبكة و إصابة رئيس الفرقة و عون مرافق بكسور:
-
دورية مشتركة بين فرقة الحرس الديواني بتطاوين ومصالح الجيش الوطني برمادة تحبط محاولة تهريب 255 الف حبة دواء مخدر بقيمة 2.65 مليون دينار:
-
Ooredoo تطلق “شهر سامسونج” للهاتف الذكي بأسعار إستثنائية:
-
بمناسبة الذكرى 64 لتونسة الديوانة:رئيس الحكومة يدشن مركب الرماية بالمدرسة الوطنية للديوانة :
-
جديد”ASUS”: نهاية سنة إستثنائية مع الحاسوبين الجديدين ZenBook Flip S و Zenbook 14:
-
توقيع اتفاقية شراكة إستراتيجية بين البريد التونسي وشركة فيفو إنرجي تونس:
-
رئيسة بلدية تونس تشرف على اختتام الملتقى التدريبي حول التخطيط الإستراتيجي المدمج عبر القطاع الأمني و إدارة الأزمات و الممول من السفارة البريطانية:
-
إضراب عام قطاعي يشل الشابة احتجاجا على المظلمة الرياضية:
-
الإدارة العامة للديوانة التونسية تنظم يوما إعلاميا حول المتعامل الإقتصادي المعتمد:
-
أنتارناشيونال ألرت تقدم الدراسة الميدانية:”شباب في الهوامش.. تمثلّات المخاطر والسياسة والدين”(في تطاوين الشمالية والقصرين الشمالية ودوار هيشر):
-
رمان تونس للصحة ضمان:
-
محتجّون يعطّلون إنتاج البترول في حقل ” قبيبة ” – صفاقس:
-
مصالح الديوانة بميناء حلق الوادي الشمالي تحبط محاولة تهريب 35 صفيحة من مخدر الزطلة داخل علب مصبرات:
-
Ooredoo تنجح في الوصول إلى 24 ولاية تونسية خلال حملتها التوعية ضد Covid-19:
-
رئيسة رابطة النساء صاحبات الأعمال “ناحية بن هلال”تشارك في مؤتمر القمة للريادة في التكنولوجيا الحديثة و إقتصاد المعرفة الإفتراضي 2020:
-
أجهزة تلفاز OLED من آل – جي و XBOX SERIES X تحرر تجربة الألعاب من وحدة التحكم من الجيل الثاني:
-
مندوب جهوي للفلاحة يرفض تنفيذ أمر الوزير بخلاص شركة أنجزت أشغالا مطابقة لفائدة الدولة ؟
-
العلاقات التونسية الإندونيسية: 60 سنة من التعاون و الإزدهار:
-
بطلة التنس أنس جابر في تربص بالمركب الرياضي المرادي بحمام بورقيبة:
-
مصالح الديوانة بمحطة الشحن بمطار تونس قرطاج تحبط محاولة تهريب 1090 حبة مخدرة نوع اكستازي:
-
فرقة الحرس الديواني بالكاف تحجز مستلزمات طبية مهربة بقيمة 220 ألف دينار:
-
الناقلة الوطنية لدولة قطر تسيّر أكثر من 700 رحلة أسبوعياً إلى ما يزيد عن 100 وجهة عالمياً:
-
نجاح باهر لتظاهرة ” هاكاتون سمارت سيتي 2020 ” بصفاقس وآفاق واعدة خلال السنوات القادم:
-
مصالح الديوانة بميناء حلق الوادي تحبط محاولة تهريب 40 صفيحة من مخدر القنب الهندي مخفية داخل علب معدنية حاملة لعلامة تجارية لفواكه:
-
الشابة:شلل اداري مالي وخدماتي و غلق 14 مقرا لإدارات عمومية ومؤسسات مالية وشركات تجارية وبيئية:
-
وحدة استشفائيّة مسبقة الصنع تمنح كهبة من جمعيّة ”العمل ضدّ الإقصاء والتّهميش”بالتّعاون مع شركة النّهوض ببحيرة تونس:
-
مع تواصل المظلمة الرياضية: شلل اداري بالكامل في الشابة لليوم الثاني على التوالي:
-
“آل جي” تطلق على المستوى العالمي جهاز تنقية الهواء PURICARE المحمول:
-
تنديدا بتواصل المظلمة الرياضية: احباء هلال الشابة يغلقون مقرات السيادة والادارات العمومية والمؤسسات المالية:
-
سفير فلسطين بتونس يستقبل الفنان “لطفي بوشناق”:
-
اللجنة الوطنية الأولمبية توضح ما يلي لعائلة النادي الإفريقي و الرأي العام الرياضي:
-
QNB يؤمن حملته التحسيسية لشهر أكتوبر الوردي:
-
في اليوم العالمي لمرض السكري 2020 :أيّ دور للممرّض في الوقاية من هذا المرض وما هي أساليب علاجه ؟
-
سافروا على متن “نوفلار” الى اسطنبول ابتداء من 549 د:
-
منظمة أطباء العالم بلجيكا تقدم نتائج مشروع”تحسين النّفاذ إلى الرّعاية الصحيّة للمهاجرين في تونس والتونسيّين العائدين من المهجر”:
-
LG Wing الهاتف الذكي الجديد المبتكر بشاشة دوّارة تكشف عن شاشة أخرى:
-
كرة القدم توحد لاتفرق:
-
إحترام الميثاق الأولمبي يقتضي الإلتزام بتطبيق القانون:
-
النقابة التونسية لطب التجميل تصدر بلاغا :
-
Ooredoo تدعم الأبطال في محاربتهم لـCOVID-19:
-
Vivo Energy souligne l’importance de l’amélioration continue de la sécurité
-
الجامعة التونسية للنزل تعقد مجلسها الوطني وتنتخب أعضاء مكتبها التنفيذي الجديد:
-
هلال الشابة : عقوبات تأتي على خلفية التدوينات التي نشرتها الصفحة الرسمية لهلال الشابة ضد مسؤولي الجامعة التونسية لكرة القدم و الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة:
-
بعد نجاحها سنة 2016 بتونس العاصمة: إعادة تطوير و تشغيل تطبيقة”تاكسي 216″:
-
وسام بن آغا يكشف عن مجموعته الجديدة لأعراس 2021:
-
مبوّب تطلق “الأيام الرقمية” لخدمة سوق العقارات:
-
Les produits Huawei récompensés par les prestigieux Good Design Awards 2020
-
مصالح الديوانة تحجز 29 هاتف ذكي بحوزة عونين تابعين لإحدى الشركات بمطار تونس قرطاج:
-
اتحاد الخبراء العدليين التونسيين بصوت واحد : ” لا للظلم كلنا هلال الشابة “:
-
الهيئة العليا للمالية المحلية تقدم تقريرها السنوي الأول :
-
تعاونية التأمين للتعليم: أول مؤسسة مالية وشركة تأمين في تونس تلتزم بأولوية الإنسان في نشاطها واحترام قواعد التنمية المستدامة:
-
سفير الجزائر السابق بتونس”عبد القادر الحجار”في ذمة الله:
-
Flashback sur les lancements de Huawei
-
Ooredoo تعلن على الرابح المحظوظ بـ 50 مليون دينار في لعبة Mega Quizz FORTUNA:
-
Disponible sur le marché tunisien : Le nouveau Huawei Y9a Un regard en profondeur sur l’ajout de Super Camera et Super Charge de Huawei à la série Huawei Y
-
فرقة الحرس الديواني بالصخيرة تحجز 6150 حبة دواء مخدر:
-
“فيفو إنرجي تونس” تحرز على أربع جوائز: ثلاث جوائز انتخب أفضل منتج العام من المستهلك التونسي وجائزة أفضل خدمة حرفاء:
-
“الفلسفة الغانديّة في مقاومة جائحة كورونا”بقلم سعادة سفير الهند بتونس، السيد بونيت روي كوندال:
-
التونسيون يعبّرون عن آرائهم حول الفساد في تونس:
-
جامعة ” EBS ” تنظم دورات تكوينية مجانية لفائدة الطلبة:
-
الجامعة التونسية للسيارات تنظم رالي نسائي :
-
مكتب” One to One “يقدّم نتائج “الأفروباروميتر” حول الفساد المالي والإداري في تونس:
-
رئيس المعهد العربي لحقوق الإنسان: أزمة كوفيد 19 عمقت الصعوبات على جميع المستويات و أن الأوان لبناء مسار الإصلاح التربوي و تفعيله:
-
« ال جي » وهيونداي يتعاونان من أجل توفير الرفاهية في السيارات الكهربائية:
-
La série Y de Huawei a complètement changé le jeu avec l’introduction de HUAWEI Y9a avec les trois éléments de rêve ! Caméra-super charge-stockage
-
Mr Slaheddine Langar Directeur Général de Poulina Group Holding
-
تونس تحيي الذكرى 35 لاتفاقية فيانا لحماية طبقة الأوزون و اليوم العالمي للاوزون:
-
معرض البيو للتعريف بالمنتجات البيولوجية بولايات تونس الكبرى من 25 الى 27 سبتمبر 2020 بالمركز التجاري AZUR CITY:
-
المحكمة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب تصدر سبعة أحكام يوم الجمعة 25 سبتمبر 2020:
-
إطلاق أوّل منصّة تونسية لتمويل رأس المال JoussourInvest.tn
-
Asus و BEE يطلقان عرضا غير مسبوق:
-
“بيجو” و”أوبل” و”أوروريبار” يضعون ثقتهم في “شال”:
-
برنامج &1000 كلمة وكلمة 1000Kelma w kelma في نسخته الرقمية يعلن عن الفائزين في مسابقة كتابة القصة:
-
زيارة Ooredoo لولاية باجة:
-
Chez Meriah, la passion du fromage c’est une histoire de famille
-
تفعيل اللجنة المشتركة للإعداد الأولمبي من أجل كرامة حاملي راية الوطن:
-
إصابة إطار سام بالمقر المركزي لهيئة السجون بفيروس كورونا:
-
تونس – فرنسا:حرص مشترك لمزيد تعزيز التعاون الإقتصادي والمالي:
-
إحباط عملية ثانية لتهريب هيروين بمحطة البضائع بمطار تونس قرطاج:
-
هذه التركيبة الجديدة للمنظمة التونسية للشغل :
-
2020 IFA ال جي تقدم رؤية لمستقبل الحياة في المنزل:
-
الكوميدي الشاب محمد بركات يفوز بالنسخة السادسة من “نسكافيه كوميدي شو”:
-
المناضل البيئي محرز الحمروني يقطع مسافة 1000 كم على درّاجته الناريّة من أجل مقابلة رئيس الدّولة أو الرّؤساء الثلاث حاملا رسالة عاجلة من أهالي قابس:
-
برنامج “تدعيم” و بالشراكة مع وزارة البيئة تنظم ورشة عمل لتقديم مسودة الدليل الوطني لتصميم المناطق الخضراء:
-
عُقد مؤتمر مطوري هواوي 2020 (معًا) – Huawei Developer Conference 2020 (Together) اليوم في بحيرة سونغشان:
-
Ooredoo تمكن حرفائها من شراء هواتفهم الذكية بالتقسيط عبر الانترنت بالا شتراك مع الاتحاد الدولي للبنوك UIB :
-
سفير الهند بتونس يكتب مقالا بعنوان:”مدّ يد العون حتّى لا يُترك أحد جانبا”:
-
ميناء القنطاوي سوسة:تونس تصنع أكبر طائرة ورقية على الصعيد الإفريقي
-
المدرسة المركزية العليا الخاصة للحقوق والعلوم السياسة بالجامعة المركزية تنظم مائدة مستديرة موضوعها “أي مهن قانونية في القرن 21”:
-
وزارة الداخلية تصدر بلاغا بشأن العملية الإرهابية في مفترق أكودة القنطاوي سوسة:
-
الخطوط الجوية القطرية تسيّر رحلاتها إلى شبكة كبيرة من الوجهات العالمية أكثر من اي شركة طيران أخرى:
-
مصالح الديوانة بميناء حلق الوادي الشمالي تحبط تهريب قطع أثرية :
-
Le nouveau Huawei nova 7 5G désormais disponible en tunisie
-
المدرسة الوطنية للسجون والإصلاح “ببرج الطويل”: تسلّم دفعة من السيارات لمكاتب المصاحبة ونقل المساجين وحافلات لنقل الأعوان في شكل هبة من الولايات المتحدة الأمريكية:
-
المحكمة الإفريقية تبدأ الدورة العادية الثامنة والخمسين (58) في 31 أغسطس 2020:
-
جمعية”كن صديقي”و ببادرة من “اليونسكو” تطلق دورة تدريبية للمدربين في مجال التربية على إستعمال وسائل الإعلام :
-
نهائي بطولة تونس للغولف للشبان:”الدردوري” و”لعذاري”فوق منصة التتويج:
-
مصالح الديوانة بميناء حلق الوادي الشمالي تحجز مبالغ من العملة الأجنبية غير مصرح بها مخفية داخل أمتعة مسافرين بقيمة 48ألف أورو:
-
La nouvelle star de la série NOVA est disponible en précommande Le Huawei Nova 7 5G
-
La Medina Mediterranea de Yasmine Hammamet à abrité « La Première édition : Journées Femme et Produits du terroir Tunisien » du 14 au 16 Aout 2020
-
Ooredoo تعود بجوائز اكبر تصل الى 25000 دينار:
-
تظاهرة ”كروز لايف ستايل” للموضة والجمال في عالم اليخوت:
-
نهائي بطولة تونس للشبان بالحمامات:خمسون متراهنا على منصات التتويج:
-
OPPO تطلق رسميّا سلسلة Reno4 الجديدة:
-
مهرجان الحوت بحلق الوادي يتحدى الكورونا باجراءات صحية مشددة:
-
الخطوط الجوية القطرية تبرم اتفاقية شراكة مع النادي الإفريقي التونسي:
-
La génération 5G commence avec le nouveau Huaweu Nova 7 : Bientôt sur le marché Tunisien
-
L’hôtel Sidi Bou Saïd ouvre officiellement ses portes:photos
-
La Fondation Abdelawaheb Ben Ayed de Solidarité soutienne les premières journées d’économie Solidaire de Sejnane à la medina de Yasmine Hammamet
-
احتفالا بالعيد الوطني للمرأة التونسية و بحضور عضوات الحكومة : تظاهرة احتفالية بسجن النساء بمنوبة:
-
المصادقة على البلاد التونسية ضمن قائمة البلدان المصدرة لأسماك التربية نحو الفضاء الأوروبي:
-
Avec Huawei, le mall chez vous
-
رئيس الحكومة المكلف “هشام المشيشي” يلتقي عدد من الكفاءات الإقتصادية والشخصيات الثقافية والإعلامية:
-
احتضان تونس للقمة الثامنة لمؤتمر طوكيو الدولي للتنمية بإفريقيا:
-
Les Nouveaux Freebuds et Watch GT 2e de Huawei, La touche finale pour accessoiriser votre style
-
الـ« Happy Hours Internationaux متاع Ooredoo تخليك تعيّد مع العزيز عليك:
-
64.23 مليار دولار أمريكي إجمالي إيرادات هواوي خلال النصف الأول لعام 2020 بزيادة 13.1 % سنوياً:
-
مصالح الحرس الديواني ببن عروس تكشف عملية تهريب كميات هامة من الأحذية المستعملة من احدى المستودعات الصناعية بقيمة 600الف دينار:
-
Ooredoo تطلق حملة “هكّا نحب نعيش” لرؤية اكثر إيجابية:
-
سهريات صيف 2020 بالحمامات من 25 جويلية الى 22 اوت 2020 :
-
OPPO تطلق مجموعة جديدة من الشّواحن السّريعة بتكنولوجيا القدرة العالية السّلكية واللاّسلكية:
-
المعهد الوطني للإحصاء و برنامج Tunisia JOBS تنظم ورشة عمل لاعتماد تصنيف وطني للأنشطة (NAT 2009):
-
La série HUAWEI Y révolutionne le segment d’entrée de gamme
-
الإعلان رسميا عن تأسيس “التحالف من أجل النادي الإفريقي “:
-
قريبا….عرض فرجوي موسيقي ضخم بعنوان “جميلة والوحش” للمخرجة الشابة سناء الأيوبي في المسارح و المهرجانات الكبرى:
-
بلدية تونس توقّع اتفاقيتي تمويل مع الجمعية الدولية لرؤساء البلديات الفرنكوفونية:
-
الاستشارة الوطنية حول مسار اللامركزية:الإنصات والتحسين والمرور إلى مرحلة جديدة:
-
رئيس الحكومة يشرف على إنطلاق الاستشارة الوطنية حول مسار اللامركزية:
-
شرجي واربح مع Ooredoo تعود بجوائز تصل الى 10.000 دينار:
-
Halmi Yousfi sur scène ce samedi à La Soukra
-
Mont Blanc Electroménager, Élu produit de l’année 2020 en Tunisie dans la catégorie Réfrigérateurs « Side by Side » RSM600X
-
بعد “الماركاتوا”إيطاليا: “ماركاتوا” في تونس:
-
تونس تحتضن مهرجان “أوسكار العرب”:
-
وزيرة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن تفتتح أشغال الاستشارة الوطنية حول تقرير تونس السابع المتعلق باتفاقية القضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة:
-
شركة النقل للسيارات تجدد ثقتها في Ooredoo تونس:
-
جديد! Ooredoo تقدم الماسات GarenaFree Fire:
-
Précommandez le nouveau Huawei Y8p, le smartphone ultime à un petit budget
-
مكبر الصوت الجديد من آل – جي يوفّر صوتا فائقا يتناسب مع تلفزيونات OLED:
-
“بوم دي بان – Pomme de Pain” و”شال”، يحدثان شركة مختلطة من أجل فضاءات يحلو فيها العيش:
-
“أندا تمويل” تجدد الحصول على شهادة Smart Campaign العالمية :
-
Ooredoo تقدم عرض ترويجي Box 4G بسرعة فائقة في الانترنات و بأسعار منخفضة:
-
Sa Majesté Couture تطلق مجموعتها الصيفية:(فيديوا)
-
كأس تونس السابعة للغولف:فوز باهر لجمعية الغولف بالحمامات:
-
مصالح الحرس الديواني ببن عروس تحجز بضائع مقلدة متأتية من التهريب بقيمة 300 ألف دينار:
-
فريق اتحاد الخبراء العدليين يفوز بكأس المرحوم حسين الشاهد بعد انتصاره على فريق سندة أنتار بأربعة أهداف مقابل هدف:
-
La famille Huawei s’agrandit avec le nouveau Huawei Y8p
-
بمشاركة اكثر من 686 إعلاميا يمثلون 137 دولة: الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية ينظم ندوة عبر قناة يوتيوب تحت عنوان “انعكاسات فيروس كورونا على الاعلام الرياضي في العالم”:
-
عرض LED من آل – جي مع موصلات غير متصلة توفّر صورا أفضل مع تركيب أسهل:
-
النسخة السابعة لكأس تونس للقولف:سبعة أندية بحثا عن إعتلاء منصة التتويج:
-
الافتتاح الرسمي للمركز التجاري Le Vicomte الجوهرة الجديدة لمدينة سوسة:
-
نهائي بطولة تونس للقولف:عزف منفرد لإلياس البرهومي وعودة فريال الشاهد إلى القمة:
-
خلال شهر جوان 2020 وحدات الحرس الديواني تحجز بضائع مهربة بقيمة 19 مليون دينار:
-
إفتتاح مميز للمركب التجاري الضخم le vicompte بسوسة:
-
Le nouveau HUAWEI Y6p est disponible en tunisie à 499dt
-
إفتتاح Vicomte الجوهرة الجديدة للمجموعة التونسية الفرنسية Alliance بسوسة:
-
تلنات تعرض طائرتها دون طيار:
-
القاضي “عمر الوسلاتي”للخبر بلوس: الجريمة لا يمكن التوقي منها بالعقاب:
-
المحكمة الإفريقية تبدأ الدورة العادية السابعة و الخمسين يوم الاثنين:
-
OPPO تحوز المرتبتين الاوليتين في مؤتمر رؤية الكمبيوتر و التعرف على الإنماط CVPR 2020:
-
نهائي بطولة تونس للغولف بالقنطاوي:الشقيقان البرهومي والبدوي في رهان مثير:
-
“كلّنا لاباس مع شال والهلال”: شراكة بين فيفو إنرجي تونس والهلال الأحمر التونسي ووزارة التربية لحماية مترشحي الباكالوريا:
-
ببادرة من الجامعة المركزية: “أنجح من دارك”منصة المراجعة المجانية للباكالوريا على الإنترنت بامتياز:
-
“ليبرتا” للأسفار والسياحة تطلق منصتها الجديدة:
-
وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية يتفقان على تفعيل عمل اللجنة المشتركة للاعداد الأولمبي:
-
الجلسة العامة لمجلس الأعمال التونسي الإفريقي : النتائج والآفاق:
-
بمناسبة اليوم الأولمبي : اللجنة الوطنية الأولمبية تكرّم “البدلات البيضاء ” والعائلة الرياضية:
-
ثلاجة instaview المثالية من آل – جي تحطم الرقم القياسي في المبيعات بمليون وحدة حول العالم:
-
OPPO Reno3 est désormais disponible chez Orange avec des offres exclusives et un prix préférentiel
-
Le nouveau HUAWEI Y6p vise une énorme autonomie
-
Partenariat INTIGO – AMEN BANK
-
وزارة الصحة وجمعية قطر الخيرية توقعان اتفاقيتي تعاون لمعاضدة جهود التصدي لجائحة كورونا في تونس:
-
الجامعة التونسية للقولف تضبط أهم مواعيد موسم القولف:نهائي البطولة بين 26 و 28 جوان 2020:
-
تسليم شهائد الموافقة المبدئية على 16 مشروع طاقة متجددة
-
بمناسبة اليوم العالمي لليوقا:سفير الهند بتونس يكتب مقالا بعنوان”اليوقا: هبة الهند للإنسانيّة”:
-
جديد: ” ASUS ZenBook Duo ” و “ASUS ZenBook 14 في تونس بداية من جويلية 2020:
-
إختر فندق”موفنبيك”بالبحرين للسياحة و إقامة التظاهرات الكبرى:
-
REDMI NOTE 9 SERIES المولود الجديد لـ XIAOMI بطل في جميع الأصناف:
-
عقارية Leaders تفتتح وكالتها الجديدة بضفاف البحيرة 2 :
-
الجديد من آل – جي «: كاشف مفاتيح USB بواسطة الأشعة السينية (X ) لمنع تسرّب المعلومات:
-
إدارة الأبحاث الديوانية تحيل 43 طرف مشتبه به و تحجز أصول مالية و عقارية بقيمة ناهزت 26 مليون دينار في قضية اقتناء عقارات والقيام بمعاملات مالية و تجاربة غير قانونية بالخارج:
-
Huawei révèle un nouveau challenge avec le prix imbattable du nouveau Y5p
-
وزير الشؤون الخارجية يلتقي سفيرة بريطانيا في تونس:
-
مصالح الديوانة تستهدف عمليات التهريب والغش في قطاع العجلات المطاطية وتحجز بضاعة بقيمة 22.5 مليون دينار:
-
منتجع أنانتارا توزر يعلن عن إعادة فتح أبوابه مجدداً:
-
OPPO تطلق رسميا هاتف Reno3 في تونس:
-
فرقة الحرس الديواني بالمهدية تحجز ثلاث قطع أثرية متمثلة في سلاح ناري أثري و 2 رؤوس تماثيل و آلة لكشف المعادن:
-
اللجنة الوطنية الأولمبية تضع على ذمة الرياضيين و المدربين و الحكام و الإعلاميين “الألبوم الرّقمي للأولمبيين”:
-
HUAWEI WATCH GT 2, le monstre d’autonomie et le partenaire sportif ultime
-
Honoris United Universities و Le Wagon يقدمان دورة مجانية في الترميز عبر الإنترنت في جميع أنحاء إفريقيا:
-
هاتف Reno 3 الجديد من OPPO متوفر اليوم للطلب المسبق وبسعر 1099 دينار تونسي:
-
Le Nova 7 I de Huawei disponible sur le marché tunisien
-
“هوندا” تونس تعلن عن مراجعة أسعار سياراتها وتخفيضها لمواجهة الأزمة الناتجة عن تداعيات كوفيد – 19:
-
OPPO تطلق هاتف Reno3 الجديد في تونس لتصبح كل صورة فائقة الوضوح:
-
العلامة الرائدة “Judy”تطلق حملة إعلانية “جانا العيد”:
-
مصالح إدارة الأبحاث الديوانية تكشف عملية تفصي من دفع المعاليم والأداءات عند التصدير بقيمة 15 مليون دينار لمادة الفارينة المدعمة:
-
تأثيرات أزمة كوفيد-19 : المصحّات الخاصّة تدقّ ناقوس الخطر في تونسوضعيّة كارثيّة و9000 موطن شغل مهدّد:
-
”ألستوم تونس” تنضمّ إلى جهود مكافحة فيروس كوفيد-19 تونس:
-
بعد مستشفى الرابطة وعبد الرحمان مامي:مجموعة المغازة العامة تدعم مستشفى شارل نيكول ومركز النساء ضحايا العنف:
-
OPPO تدعم تونس في مواجهة فايروس كورونا المستجد:
-
باطام تفتح ابوابها الاثنين 11 ماي 2020 :
-
مصالح الديوانة بمطار تونس قرطاج تضبط مادة مخدرة بحوزة مسافر على رحلة إجلاء:
-
تونس تجدد دعوتها إلى حل سلمي شامل في ليبيا:
-
الشركة الوطنية للسكك الحديدية تدعو المواطنين للإلتزام بإجراءات الحجر الصحي الموجه:
-
تالة: العثور على 800 خرطوشة بحقيبتين بأحد المنازل المهجورة:
-
الفريب يستأنف نشاطه يوم 11 ماي:
-
هبة من وزارة الدفاع القطرية: وصول طائرة إلى توزر محملة بمستشفى ميداني لمواجهة كورونا:
-
10 أطنان من المساعدات الطبية القطرية تصل إلى تونس:
-
Le Huawei Y7p, un smartphone révolutionnaire
-
متابعة تقدّم تنفيذ المشاريع الرقمية الخاصة بمنظومة العدالة محور جلسة العمل المشتركة بين وزارتي العدل وتكنولوجيات الاتصال والتحول الرقمي :
-
رئيس وزراء الهند يكتب مقالا يتحدث فيه عن تجربته: “الحياة في ظل وباء كوفيد 19”:
-
على إثر مطاردة الحرس الديواني بقابس يحجز كميات من الشاي والشماريخ المهربة بقيمة 123 ألف دينار:
-
غرفة أصحاب المركبات والقاعات الرياضية الخاصة تطلق صيحة فزع وتطالب الحكومة بالتدخل العاجل:
-
قطر تجلي 249 تونسيا منهم 110 انتهت تأشيراتهم السياحية:
-
“فيفو إنرجي تونس”وأعوانها يساهمون في مقاومة فيروس كورونا الجديد كوفيد – 19:
-
المغازة العامة تعلن أن تحليل موظفتها بمغازة سهلول سلبي:
-
مصالح الديوانة تتصدى لمحاولات تهريب و غش تجاري والتقليد وتحجز بضائع بقيمة تفوق 300 ألف دينار:
-
وزيرة العدل تزور المحكمة الابتدائية بالمهدية:
-
هذه هي الطريقة التي يمكنك من خلالها الإستفادة القصوى من متجر HUAWEI AppGallery أثناء البقاء في المنزل:
-
التداعيات الناجمة عن انتشار فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) لم تنعكس على شركة «إل جى»:
-
هل يمكنك البقاء بصحة جيدة أثناء بقائك في المنزل؟
-
Ne laissez pas votre productivité en pâtir avec le TELELTRAVAIL
-
نستله تونس تعتمد تدابير استثنائية لمواجهة فيروس كورونا :
-
سفارة ألمانيا بتونس تطلق صندوق “الصحة للجميع لمجابهة كورونا”:
-
الجمعية التونسية لمهني فن الطبخ تصدر بلاغا :
-
الإدارة العامة للديوانة تدعم المؤسسات الصحية بمعدات و تجهيزات طبية:
-
القضاء على عنصرين إرهابيين بسفوح جبال ولاية القصرين:
-
QNB يتبرع لوزارة الصحة دعما لجهودها في مكافحة كورونا:
-
هواوي تعلن عن نتائجها المالية وتنشر تقريرها السنوي المدقق لعام 2019:
-
المغازة العامة تواصل دعمها للقطاع الصحي وتقوم بتهيئة فضاءات للأطباء بكل من مستشفى عبد الرحمان مامي ومستشفى الرابطة:
-
Huawei tunisie ; garantie prolongée pour rester à la maison
-
إجراءات غير كافية لدعم القطاع السياحي:
-
مؤتمر بالفيديو لرئيس وزراء الهند مع سفراء الهند:
-
مصالح الديوانة بميناء رادس تحبط محاولة توريد بدون إعلام لعدد 234680 معدات وقاية طبية منتهية الصلوحية:
-
سحابة هواوي – HUAWEI CLOUD تطلق تشخيصًا مدعومًا بالذكاء الاصطناعي لفايروس ـ COVID-19مما ينتج عن نتائج القياس المقطعي المحوسب في ثوانٍ:
-
La série HUAWEI P40 marque l’ère de la photographie visionnaire
-
العمل زمن “كورونا”:مذيعة بقناة fox News تحول غرفة نوم إلى استديو (صور):
-
المجموعة الفرنسية التونسية Alliance وموظفوها يتبرعون بيوم عمل لصندوق 1818:
-
Ooredoo offre la connexion Internet gratuitement aux étudiants de l’université virtuelle
-
ديوان الطيران المدني و المطارات يوضح أسباب الاكتظاظ بمطار تونس قرطاج الدولي :
-
نتائج دراسة مشتركة لشركتي “هواوي” و”ديلويت” حول استخدامات تقنية الجيل الخامس في التصدي لفيروس كورونا :
-
بعد مجموعة “بولينا القابضة”حافظ الزواري يتبرع ب100 ألف دينار و مبالغ مالية أخرى لصندوق التضامن ضد فيروس كورونا:
-
أول سفير بتونس يتبرع بنصف راتبه و يقدّم هبة ب20 الف كمامة :
-
مجموعة بولينا القابضة تتبرع بمليار لصندوق 1818 لمجابهة الكورونا:
-
Dispositif de soutien d’Al Baraka Bank
-
6 تطبيقات ممارسة الرياضة استعيني بها أثناء الحجر المنزلي للوقاية من كورونا:
-
هذه الإجراءات التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيد:
-
Le Huawei Y7p pour les meilleurs plans des réseaux sociaux
-
رئيس وزراء الهند يعلن عن مساهمته بمبلغ 10 ملايين دولار في صندوق إعتماد لمكافحة وباء COVID:
-
الشركة التونسية للملاحة توضح للعموم بعض النقاط:
-
الـتأكيد على تطلع تونس لتعزيز التعاون مع الصين خلال لقاء وزير الخارجية مع السفير الصيني:
-
غيرلان تطلق عطر Mon Guerlain Bloom of Rose Eau de Parfum الجديد:
-
6 منتجات غسول للوجه يبيض البشرة:
-
كيف تحمين نفسكِ من فيروس كورونا؟ إليكِ النصائح:
-
سفارة إيطاليا بتونس تنفي خبرا منسوبا لديبلوماسية إيطالية مصابة بكورونا في المرسى:
-
ماء وصابون للمارّة في شارع الحبيب بورقيبة:
-
شوقي الطبيب:عدد ملفات الفساد في المجال الرياضي الواردة على الهيئة بلغ 20 ملفا :
-
سفارة الهند بتونس تحتفل باليوم الدولي للمرأة:
-
الديوانة تحجز نصف كيلوغرام من مخدر الكوكايين بمطار تونس قرطاج:
-
الديوانة تحجز 41 ألف كمامة طبية مهربة:
-
المعهد الفرنسي بتونس : عرض أزياء للخمسينيات فقط “Over fifty !علاش لا”:
-
رئيس الحكومة يعلن جملة من القرارات لفائدة المرأة العاملة بالوسط الريفي بمناسبة اليوم العالمي للمرأة:
-
عدنان منصر:على الدول المغاربية فهم انعكاسات عملية إعادة توزيع النفوذ على المنطقة وآليات التخفيف من الانعكاسات السلبية لهذا الصراع:
-
المعهد العربي لحقوق الإنسان ينظم ندوة حول دعم الحركات الإجتماعية والحوكمة المحلية:
-
عاجل:عملية إرهابية أمام السفارة الأمريكية بتونس”إرهابيان فجرا نفسيهما على متن دراجة نارية”:
-
دورة تونس المفتوحة برعاية KIA:
-
كيف تستعد لمواجهة فيروس كورونا ؟؟
-
وزير التجهيز و الإسكان يعلن عن إنطلاق مشروع”السياسة الحضرية الوطنية لتونس”:
-
الأمين العام لاتحاد المغرب العربي يؤكد على ضرورة تفعيل مؤسسات الأتحاد المغاربي:
-
سفير الهند بتونس يبحث مع عميد الهيئة الوطنية للمحامين تعزيز آليات التعاون من خلال إرساء تعاون بين هيئات المحامين في البلدين:
-
وزير الصحة يعلن عن أوّل إصابة بفيروس كورونا في تونس:
-
وكالة التصنيف المالي”فيتش رايتنغ” تحافظ على ترقيم تونس السيادي عند “ب+”:
-
وزير الشؤون الخارجية يتسلم مهامه:
-
كاتب الدولة للشؤون الخارجية يتسلم نسخة من أوراق إعتماد سفير جنوب إفريقيا الجديد في تونس:
-
لا خوف من كورونا .. الدواء متوفر في تونس وبأسعار زهيدة:
-
“عجيل” تعقد شراكة مع شركة “سام”الممثل الرسمي لعلامة”MITUBISHI” بحضور سفير اليابان بتونس:
-
إطلاق هاتف هواوي «Y7P» في تونس بسعر منخفض و هدية من هواوي في انتظاركم:
-
شبكة البرلمانيات العربيات للمساواة تكشف خلال دراسة أجرتها:80 في المائة من النساء البرلمانيات العربيات تعرضن إلى شكل أو أكثر من أشكال العنف
-
إفتتاح الورشة التكوينية الإقليمية حول المنظومة الجديدة للإعلام عن الأمراض الحيوانية للمنظمة العالمية للصحة الحيوانية (OIE-WAHIS):
-
امير قطر في زيارة رسمية لتونس يومي 24 و 25 فيفري 2020:
-
سفير الهند بتونس:سنجعل من تونس منطقة مفضلة للسينما في بوليود :
-
فوز فريق اتحاد الخبراء العدليين في الدور الربع النهائي لكأس المرحوم حسين الشاهد:
-
سفير الهند بتونس يزور قبلي:
-
الديوانة تمنح 8 مؤسسات إقتصادية صفة المتعامل الاقتصادي المعتمد:
-
سفارة “صربيا” بتونس تحتفل بعيدها الوطني 49:
-
الصين تنتج أول دواء لفيروس “كورونا”:
-
إتحاد الخبراء العدليين التونسيين يعتزم إنجاز دورات للتكوين المستمر في مجال “الفلاحـة”و “المحاسبة و التصرف”بالإشتراك مع مؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي:
-
رسميا:زيادة في تعريفة التاكسي الفردي ب 540 مليما:
-
فريق “إتحاد الخبراء العدليين بالمهدية”يترشح للدور الربع النهائي في كأس المرحوم “حسين الشاهد”:
-
إنتخاب الدكتورة “ناجية بن هلال “رئيسة لرابطة نساء صاحبات الأعمال للمرة الثانية:
-
الفلاحة التونسية تتحصل على جائزة اعلان ملابو لسنة 2020 المتعلق بالتحول الزراعي في أفريقيا الممنوحة من طرف الاتحاد الأفريقي:
-
سفير الهند بتونس يكتب مقالا حول “التحالف الدولي للطاقة الشمسية”: منتدى للعمل معًا على مكافحة تغير المناخ :
-
هاتف HUAWEI Y6s الجديد يصل إلى تونس بسعة تخزين وافرة، تصميم راقي ومزايا كثيرة:
-
تونس تتحصل على 26 ميدالية في مسابقة لوس أنجلس الدولية لزيت الزيتون البكر الممتاز 2020:
-
مؤسس تلغرام ينصح بحذف “واتسآب”:
-
البنك المركزي: 45 مليون ورقة من فئة 50 دينارا متداولة بقيمة تفوق ألفي مليون دينار:
-
تسليم وثائق تصديق الجمهورية التونسية على اتفاقية الاتحاد الإفريقي لمنع الفساد:
-
تونس تؤكد في أديس أبابا على أهمية المراهنة على الذكاء الافريقي والمهارات الشبابية كثروة أساسية لتنمية القارة الإفريقية:
-
المنستير: ورشة عمل بعنوان”التخطيط المجتمعي بالسيجومي”بمشاركة 15 شاب بالمنطقة وممثلين لهياكل الدولة:
-
ميناء حلق الوادي:مصالح الديوانة تحجز 1650 خرطوشة صيد و 194 قارورة مشروبات كحولية من النوع الفاخر:
-
إنطلاق أعمال القمة الإفريقية الـ 33 في أديس أبابا:
-
باحثون سويسريون وبريطانيون: السكر علاج ضد الكورونا:
-
الصين تعلن أن علاج فيروس كورونا الجديد بدأ يظهر فعاليته:
-
التونسيون يؤدون زيارة مساندة إلى سفارة الصين بتونس:
-
البنك المركزي التونسي يعتزم سحب الورقة النقدية من فئة 50 دينارا من التداول:
-
إنطلاق دورة 2020 للبطولة النسائية لكرة القدم المصغرة تحت شعار “Arvea Women championship”:
-
سفير الصين في تونس: أكثر من 20 ألف مصاب “بكورونا” في الصين من بينهم 16 أجنبيا:
-
بمواصفات عالية الجودة ووفق ماتقتضيه المعايير الدولية : وزير العدل يعلن انطلاق عمل السجن المدني بأوذنة كنموذج لتجسيم السياسة الجزائية للدولة في الإحاطة بالمودعين وحسن إدماجهم في المجتمع:
-
سفارة الصين بتونس تصدر بلاغا تدعوا فيه إلى تجنب حالة الذعر وعدم المبالغة إزاء إنتشار فيروس”كورونا”:
-
سفارة تونس في بكين تعلن تركيز خلية أزمة للتواصل مع التونسيين العالقين:
-
تونس تؤكد في إجتماع جدة على أن إعادة حقوق الشعب الفلسطيني الأبيّ هي السبيل الوحيد لإرساء السلام في الشرق الأوسط:
-
قصور الجنوب التونسي رسميا في القائمة التمهيدية للتراث العالمي باليونسكو:
-
نوفمبر 2020: تونس تحتضن اجتماع مجلس حوكمة برنامج “جسور التجارة العربية الإفريقية”:
-
سفارة بريطانيا بتونس تنظم مسابقة “سفيرة ليوم واحد”:
-
الديوانة تحجز مخدرات و سجائر مهربة في مطار تونس قرطاج و ميناء حلق الوادي:
-
فرقة الحرس الديواني بالصخيرة تحجز 32 إطلاقة عيار 7 مم لسلاح كلاشنكوف:
-
وزارة الخارجية تؤكد عدم تسجيل إصابات بفيروس ”كورونا” في صفوف الجالية التونسية بالصين:
-
كاتب الدولة للشؤون الخارجية يتسلم نسخة من أوراق إعتماد سفير إيران الجديد في تونس:
-
سفارة الهند بتونس تحتفل بعيدها القومي 71:
-
المنستير تحتضن الدورة السادسة للمهرجان الدولي للثقافات “إيلاف” :
-
بعد 44 يوما :تونسية تصل إلى مكّة المكرّمة بدرّاجتها الهوائية لتادية مناسك العمرة:
-
وزير الشؤون الخارجية الهندي في أول زيارة له لتونس بعد الإنتخابات الرئاسية و البرلمانية:
-
وزير السياحة يبحث مع سفير الهند بتونس أوجه التعاون المشتركة بين البلدين:
-
رئيس الجمهورية يستقبل وزير الخارجية الهندي الدكتور “Subrahmanyam Jaishankar”:
-
توقيع مذكرة تفاهم بين تونس و الهند لإحداث المركز التونسي الهندي للإبداع في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال بتونس:
-
وزير خارجية الهند في زيارة رسمية إلى تونس في 22-23 جانفي 2020:
-
سامسونغ تطرح جهاز تنظيف ملابس دون الحاجة إلى غسلها:
-
اليوم : إنطلاق منتدى دافوس الإقتصادي :
-
تعيين عماد العليبي مديرا لمهرجان قرطاج الدولي:
-
الرقاب: حجز بضاعة مهربة قيمتها ناهزت 50 الف دينار:
-
المدير العام للديوانة يدعوا إلى أحداث ملحق ديواني بالسفارات التونسية و القنصليات:
-
5 نصائح للسفر بميزانية منخفضة :
-
مصالح الديوانة بالمكتب الحدودي بالذهيبة تحجز مخطوطة أثرية تحمل رموزا عبرية:
-
سفير الصين بتونس يؤكد إستعداد بلاده لتعزيز التعاون مع تونس في مجال البنية التحتية و الصناعية:
-
BB Glow «بي بي جلو»: أخطاره أكثر من فوائده:
-
الأزرق الكلاسيكي لون عام 2020:
-
عملية نموذجية للتصدي للصيد العشوائي بولاية نابل:حجز كميّات من خيار البحر يتم خزنها و تحويلها بطريقة مخالفة للقانون:
-
تونس تطلق نظام الإنذار عبر الرسائل النصية القصيرة في إمكانية حدوث كوارث طبيعية كجزء من مبادرة We Care التابعة لرابطة GSMA:
-
والي قابس يبحث مع سفير الهند بتونس سبل تعزيز التعاون المشترك:
-
وفاة السلطان “قابوس بن سعيد”سلطان عمان عن عمر يناهز 79 عامًا:
-
تونس تدعو إلى تفعيل ميثاق الأمم المتحدة لتعزيز الأمن والسلم ومنع نشوب النزاعات في العالم:
-
والي مدنين يلتقي سفير الهند بتونس:
-
إنطلاق حملة دعم وطنية لترشيح جزيرة جربة للائحة التراث العالمي لليونسكو:
-
لأول مرة في تونس :”برنامج التنمية الحضرية و الحكومة المحلية” يقدم نظام تقييم أداء البلديات :
-
الذّكرى 30 للاتّفاقية الدّولية لحقوق الطّفل:ويتواصل العمل وتتظافر الجهود من أجل مزيد حماية الأطفال في تونس وتكريس حقوقهم:
-
إنطلاق موسم التخفيضات الشتوية غرة فيفري 2020:
-
إتحاد الخبراء العدليين ينتصر على فريق ستائر الإمام ب10 أهداف مقابل 3:
-
الخطوط التونسية توضح و تعتذر لحرفائها :
-
العقيد”طارق البلعزي”ناطقا رسميا بإسم الإدارة العامة لأمن رئيس الدولة و الشخصيات الرسمية :
-
بنزرت: غطسة رأس السنة 2020 بمشاركة أكثر من 3 آلاف شخص:
-
رئيس الجمهوريّة يعلن حالة الطوارئ بكامل البلاد:
-
راس جدير: توقعات بوصول 25 ألف لاجئ إلى تونس:
-
تحركات دبلوماسية كثيفة من أجل “طرابلس”:
-
زيت الزيتون سيصبح في متناول الجميع بـ5.600 دينارا للتر الواحد:
-
تنصيب الدكتورة “أحلام اللموشي” رئيسة مكتب تونس للإتحاد الدولي للمرأة الإفريقية:
-
الهيئة الوطنية للإتصالات تطلق خدمة جديدة للكشف على أرقام الهواتف المرتبطة ببطاقة تعريفك الوطنية:
-
منوبة : QNB تونس يزور المدرسة الابتدائية أبو القاسم الشابي تحت عنوان “المال والإقتصاد بطريقة مبسطة “:
-
بعد النجاح الذي حققته الدورة الأولى في القاهرة:تونس تحتضن المؤتمر الدولي حول “الإستثمار و التنمية المستدامة:الفرص و التحديات”:
-
“شركة الملاحة CTN” توضّح وتعتذر بخصوص ليلة الرعب التي عاشها 3 آلاف مسافر على متن الباخرة “تانيت”:
-
أولى انرجي OLA راعي رسميّ للفريق الوطني لكرة اليد سنة 2020:
-
رالي علّيسة – جائزة شال فيول سايفTrophée Shell FuelSave : دعوة إلى السلامة المرورية وإلى الإقتصاد في الطاقة:
-
سفارة دولة قطر بتونس تحتفل بعيدها الوطني:
-
في دراسة علمية قامت بها منظمة سوليدار: ماذا لو تم الاعتماد على البرامج الانتخابية للأحزاب لتشكيل الحكومة؟
-
انتخاب عبد المجيد تبون رئيسا للجزائر بعد فوزه بـ58,15 بالمئة من الأصوات:
-
مصالح الديوانة بميناء حلق الوادي الشمالي تحجز عدد 14 بندقية صيد:
-
احتفالا بذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان و في بادرة تعد الأولى من نوعها : إعداد “دليل السجين في تونس و الكتاب الدليل للإطار القانوني المتعلق بالسجون” من قبل وزارة العدل و الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب:
-
بيان تونس بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحُقوق الإنسان:
-
بعد أن أغلق لفترة دامت أكثر من شهرين:نزل المهاري طبرقة يفتح أبوابه من جديد:
-
-
إيقاف مجموعة من التونسيين من قبل السلطات القطرية: وزارة الشؤون الخارجية توضح:
-
تونس تقترح احتضان تظاهرة للصندوق الأخضر للمناخ خلال سنة 2020:
-
زيت الزيتون التونسي يتوج بـميدالية”extra gold” في الدورة الحادية عشرة للمسابقة الدولية “BIOL NOVELLO”بإيطاليا:
-
إتحاد الخبراء العدليين يصدر بيانا إثر حادثة محاولة الإعتداء اللفظي و الجسدي على قاضية بقصور الساف:
-
فرقة الحرس الديواني بصفاقس تحجز تحفظيّا مبلغا من العملة التونسية بقيمة 120 ألف دينار:
-
صفاقـس: انعقاد مؤتر الأتحاد الجهوي للخبراء العدليين التونسيين:
-
صالون الشكلاطة والحلويّات في قاعة منظمّة الأعراف: 15 ألف مشارك منتظر وحضور مميّز لخبّاز ”اللإليزيه”:
-
الشموع تضيء شارع الحبيب بورقيبة تضامنا مع ضحايا وجرحى فاجعة عمدون:
-
إرتفاع عدد ضحايا حادث انقلاب حافلة سياحية إلى 26 شخصا:
-
حزب “قلب تونس”يقدم تعازيه لأسر الضحايا إثر الحادث الأليم الذي جد بمنطقة عين السنوسي:
-
تعازي منظمة الأمم المتحدة إثر حادث الحافلة المريع في عمدون (ولاية باجة):
-
انطلاق اشغال المنتدى السنوي 2 لرابطة الهيئات العمومية المستقلة بحضور أكثر من 550 مشاركة و مشارك من منظمات المجتمع المدني الوطنية و الدولية و إعلاميين :
-
“IMSET” تونس تفتتح مؤسسة تدريب خاصة بها:
-
“دار نظيف” أول مغسلة للطالبات في تونس:
-
تحت شعار “كن ضيفنا النجم”: استقبال وسائل الإعلام كالنجوم في محطة «شال» بومهل:
-
سفير قطر يلتقي رئيس الحكومة ورئيس مجلس نواب الشعب:
-
المصالح الحدودية للديوانة بمعبر حزوة تحجز 3369 حبة دواء مخدّر:
-
“وسام شمص” أمام كاميرات التلفزيون :
-
سفارة سلطنة عمان بتونس تحتفل بعيدها الوطني 49 :
-
أيّام 5 و6 و7 ديسمبر 2019 بقاعة منظّمة الأعراف عودة صالون الشكولاتة والحلويّات في نسخة ألذّ وأطيب:
-
المنستير:إنعقاد الملتقى الاقليمي لاتحاد الخبراء العدليين بحضور أكثر من 200 خبيرا من اختصاصات متعددة:
-
زيارة صحفية لمشروع حماية سواحل”سليمان”من الانجراف البحري:
-
وزير الشؤون المحلية و البيئة: سنتبع خطة جهوية لمتابعة المشاريع الخاصة بالنساء الريفيات المعنيات أكثر بالتغيرات المناخية:
-
إستقبال محكمة الناحية بجرجيس للمتقاضين بمقرها الجديد:
-
الفريق المشترك للتفتيش الأمني بمطار تونس قرطاج يحجز 14741 من الحبوب المخدرة نوع إكستازي:
-
OPPO تطلق سلسلة Reno2 بالسوق التونسي لصياغة مفاهيم الإبداع في التصوير بالهاتف الذكي:
-
وزير الشؤون الإجتماعية يلتقي سفير الهند بتونس:
-
وجهة سياحية إستثنائية : منتجع الديار القطرية “Anantara” يفتتح قريبا بتوزر:(صور)
-
الانطلاق الفعلي في استعمال البوابة الذكية “smart gate “و المنصة الإعلامية “tos”للتصرف الآلي في الحاويات و المجرورات بميناء رادس:
-
وزارة الفلاحة و الموارد المائية و الصيد البحري تصدر بلاغا:
-
جلسات عمل مع عدد من السفراء لترويج زيت الزيتون التونسي في الأسواق العالمية الناشئة:
-
الشركة التونسية للملاحة CTN تغير في توقيت الرحلات البحرية لهذا الأسبوع بسبب التقلبات الجوية:
-
صندوق دعم المؤسسات الناشئة يتمكن من تعبئة موارد مالية خلال منتدى الإستثمار الإفريقي:
-
وزير العدل يدشّن المقر الجديد للمحكمة الإبتدائية بنابل:
-
سفير الجزائر الجديد في تونس يسلم نسخة من أوراق اعتماده:
-
مصالح الديوانة تحجز موادّ مخدّرة بكل من مطار تونس قرطاج والمعبر الحدودي ببوشبكة:
-
الخطوط القطرية تقدم عروضاً خاصة لمشجعي الترجي الرياضي التونسي خلال بطولة كأس العالم للأندية FIFA قطر 2019:
-
تونس تحتضن لأول مرة المعرض الدولي لصناعة الطيران و الدفاع بمطار جربة جريس الدولي:
-
نبيل القروي يستقبل سفير جمهورية الصين الشعبية:
-
رسائل تهئنة من رئيس الدولة و رئيس الوزراء الهنديين الى الرئيس التونسي المنتخب”قيس سعيد”:
-
بمناسبة اليوم العالمي و العربي للإسكان: وزير التجهيز و الإسكان و التهيئة الترابية يؤكد على خطة العمل المستقبلية للوزارة “توفير السكن الائق لكل المواطنين”:
-
“أحلام اللموشي”تفوز بجائزة أفضل بحث بالمؤتمر الأول للتمكين الإقتصادي والإجتماعى للمرأة:
-
تونس ستحتضن مركز إقليمي خاص بالطائرات دون طيار يكون مكملا للمشروع النموذجي المتعلق باستخدام الطائرات بدون طيار:
-
تونس الأولى افريقيا في مجال أمن الطيران:
-
مصالح الوحدة البحرية للديوانة تنقذ 13 بحارا بسواحل صفاقس والمهدية:
-
عاجل:الوحدات البحرية تتمكن منذ قليل من حجز 4 مسدسات و عدد من الطلقات النارية على متن يخت اجنبي:
-
تعزيز التعاون الثنائي والأوضاع في ليبيا أهم محاور لقاء وزير الخارجية بنظيره الألماني:
-
بلاغ تحذيري للجنة مجابهة الكوارث وتنظيم النجدة بوزارة الفلاحة:
-
في دورته التاسعة والثلاثين: المهرجان الدّولي للشعـــر بتوزر ينطلق الخميس المقبل:
-
أيام قرطاج السينمائية تكرم مديرها الراحل “نجيب عياد”:
-
“بلو باندا”سفينة الصندوق العالمي للطبيعة تصل إلى المنستير:
-
الإدارة العامة لأمن رئيس الدولة و الشخصيات الرسمية توضح النقاط التالية:
-
إحداث أول مركز للتكوين المستمر وتنمية الكفاءات البيطرية بشمال إفريقيا والشرق الأوسط معتمد من طرف المنظمة العالمية للصحة الحيوانية ومقرّه تونس:
-
قريبا:إطلاق أول “مختبر الحلول السريعة” بتونس:
-
وزير الخارجية يدعو إلى الشروع في التفكير في كل أوجه القصور في العمل المشترك وفي آليات التعاون بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط:
-
Vivo Energy : la sécurité est tellement importante pour nous tous
-
في ندوة بمناسبة الإحتفال باليوم العالمي للأمم المتحدة وزير الخارجية يستعرض أولويات تونس خلال عضويتها في مجلس الأمن الدولي:
-
تونس تحرز تقدما جديدا في تقرير ممارسة الأعمال الصادر عن البنك العالمي « Doing Business »:
-
وزير الشؤون الخارجية يتحادث مع سفيري الولايات المتحدة الأمريكية بليبيا وتونس:
-
فرقة الحرس الديواني تتمكن من ضبط 117 ساعة يدوية فاخرة مهربة بتونس العاصمة:
-
بعد تسع سنوات من التوقّف : إجتماع اللجنة القضائية الدائمة التونسية المغربية بمراكش:
-
مذكرة تفاهم بين مكتب الأمم المتحدة في تونس والتلفزة التونسية حول “أجندا 2030” للتنمية المستدامة:
-
الرئيس المنتخب “قيس سعيد” يؤدي اليمين الدستورية بحضور شخصيات رفيعة المستوى:
-
في مؤتمر مراكش الدولي للعدالة حول “العدالة والاستثمار و الرهانات والتحديات”:وزير العدل يؤكد على أهمية دور القضاء في خلق مناخ مشجّع وتنافسي للإستثمار :
-
على هامش مشاركته في أشغال مؤتمر مراكش الدولي للعدالة:وزير العدل يجري سلسلة من اللقاءات مع عدد من وزراء العدل وكبار المسؤولين:
-
”أولى انرجي” توسّع شبكتها في تونس وتنشئ محطّة خدمات جديدة في رقّادة “القيروان”:
-
بمناسبة انتهاء مهامه: وزير الخارجية يستقبل سفير الجزائر بتونس:
-
المؤسسات المالية الدولية والإقليمية،تؤكد التزامها بمواصلة دعم تونس:
-
سمير الطيب يدعو إلى المحافظة على مواردنا الطبيعية وحسن التصرف فيها:
-
زهرة الشتيوي تتألق من خلال “راجلنا”:
-
وزير الشؤون الخارجية يستقبل وفدا عن الجمعية التونسية لللأمم المتحدة:
-
باريس: الجلسة العامة لمجموعة العمل المالي GAFI تقرّر إخراج تونس من قائمة الدول التي تشكو نقائص في منظومة مكافحة الإرهاب وغسل الأموال:
-
أيام قرطاج السينمائية في السجون “دورة نجيب عياد”:
-
الإعلان رسميا عن تركيز الهيئة العليا للمالية المحلية:
-
وزير الخارجية يتحادث مع المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة “إيسيسكو”:
-
وزير الخارجية يلتقي رئيسة مالطا السابقة:
-
OPPO تطلق رسميا سلسلة A 2020 في تونس ، تجمع بين الجودة العالية والاسعار المتاحة للجميع:
-
الإحتفال باليوم العالمي للأغذية : برمجة حدائق خضروات بالمدارس لسنة 2020:
-
ابتداء من غد:الشركة الوطنية لإستغلال و توزيع المياه تعلن عن الإنقطاع في توزيع الماء الصالح للشرب بهذه المناطق:
-
بدعوة من بلدية تونس، مدن من المغرب العربي والساحل الإفريقي، تبحث سبل تحقيق عيش متناغم للجميع:
-
الندوة الدولية لمدن المغرب العربي والساحل الإفريقي تبحث في تونس سبل تحقيق العيش المشترك والمتناغم لشعوب المنطقة:
-
OPPO تكشف النقاب عن سلسلة A الجديدة لسنة 2020 صممت خصيصا لاحتياجات الجيل Z:
-
قيس سعيد رئيسا لتونس بعد فوزه بنسبة 76,9 % على منافسه نبيل القروي :
-
عمادة المهندسين تقرّر مقاضاة الرئيس المدير العام لـ”CNRPS”:
-
الحكومة الهندية تصدر بيانا إثر الهجوم الأخير لتركيا على سوريا:
-
توقيع إعلان مشترك بين وزارة العدل والهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب حول تجميع النصوص المنظمة للسجون في تونس و إعداد دليل السجين:
-
في اليوم العالمي للبريد:البريد التونسي يطلق تطبيقةD17 :
-
الإفراج عن المرشح الرئاسي نبيل القروي:
-
صالون التشغيل “job’in Pass pour l’emploi “
-
العلامة التونسية إيفارتاك تقدّم مجموعتها M من الهواتف الذكية:
-
clôture du projet de coopération Tuniso-Coréenne : Etude de faisabilité pour 5 stations photovoltaïques de 50 MW au sud tunisien
-
الترجي يشدّ الرحال إلى برشلونة:
-
وزير العدل يلتقي كل من رئيس جمعية القضاة التونسيين ورئيسة مجلس إدارة تعاونية القضاة:
-
مصالح الديوانة بميناء حلق الوادي الشمالي تحبط عمليات توريد بدون إعلام لموادّ مخدّرة وملابس جاهزة وقطع غيار مستعملة:
-
الديوانة التونسية تنمي قدراتها في مجال مكافحة تهريب التبغ باعتماد تقنية الاستهداف و الانتقائية:
-
نبيل القروي يوجه رسالة إلى الشعب التونسي:
-
دعم التعاون بين تونس و جمهورية أندونيسيا في المجالات الاقتصادية والتجارية محور الدورة الأولى للمشاورات الثنائية بين البلدين:
-
في بلاغ رسمي على صفحة سفارة تونس بالأردن :المملكة الأردنية تقرر إعفاء التونسيين من الحصول على تأشيرة الدخول إلى أراضيه :
-
مشروع “الموروث الجيني النباتي التونسي أفضل حفظا وتثمينا “:
-
تونس تحتضن ندوة دولية حول “الموروث الجيني النباتي التونسي أفضل حفظا للأجيال القادمة”:
-
الوكالة الفنية للنقل البري تنفي اعتماد سيارات لامتحانات رخص السياقة مجهزة بكاميرات مراقبة:
-
رابطة الناخبات التونسيات ترصد خروقات في حملة الإنتخابات التشريعية أبرزها مضايقات تعرضت لها النساء المترشحات وتواصل إستغلال الأطفال والبلديات للدعاية:
-
كاتب الدولة للشؤون الخارجية يتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفراء جدد في تونس:
-
وزير العدل يزور مكتب المصاحبة بالقيروان و يوصي بتعزيز دوره في مزيد تفعيل آلية العمل لفائدة المصلحة العامة:
-
نحو اقتناء 18 عربة جديدة تعزيزا للخط TGM:
-
فرق الحرس الديواني تحجز مخدرات وقطع أثرية والعاب نارية وبضائع أخرى مهربة خلال دوريات بمختلف جهات الجمهورية:
-
كيف تكتسب المرأة آليات نشرحقوقها الإجتماعية والإقتصادية في دورة تكوينية بمقر رابطة الناخبات التونسيات
-
في اليوم العالمي لمكافحة داء الكلب 2019 : تلقيح 17 ألف حيوان وتحسيس أكثر من 11 ألف مواطن:
-
فريقا مدارس وأداني الترجي الرياضي في نهائيات كأس ” دليس دانون ” للأمم بإسبانيا:
-
الترجي التونسي يتخطى النجمة اللبناني ويتأهل للدور الـ16:
-
وزير العدل يفتتح السنة التربوية بمركز إصلاح الأطفال الجانحين بسوق الجديد ويزور السجن المدني بسيدي بوزيد:
-
بمناسبة الذكرى 150 لميلاد المهانما غاندي:سفير الهند بتونس السيد “بونيت كوندال”يكتب مقالا يستكشف فيه الجوانب المختلفة “لغاندي”:
-
وزير العدل يجتمع بلجنة مراجعة المجلة الجزائية ويتابع تقدم أشغالها:
-
افتتاح مركز Spa restaurant lounge ” Divya Jeevan بعين زغوان:
-
رجل الأعمال “محمد عبد الناظر”في ذمة الله :
-
المنظمة الأمريكية ” FHI 360 ” تتوج التونسيين الفائزين في مسابقة تصميم التعبئة والتغليف ” PAM PACK AWARDS 2019
-
حلق الوادي :الفرقة البحرية للديوانة تضبط 7 أشخاص بصدد اجتياز الحدود البحرية خلسة:
-
المدير العام لشركة نقل تونس “أنيس الملوشي”:وفرنا حاليا 44 عون أمن سلامة يؤمنون عمليات الرقابة :
-
مجموعة “Somocer ” في أكبر معرض دولي للسيراميك في مجال المعمار والبناء:
-
مدرب النجم التونسي: نحتاج رد فعل إيجابي أمام مدرب شباب الأردن وحذرت اللاعبين من الضغط الجماهيري:
-
الإطلاق الرسمي لبرنامج “SCORE Tunisie” :
-
تونس تحتضن الدورة الثالثة لمنتدى هواوي للابتكار التكنولوجي في شمال إفريقيا:
-
جنازة رسمية للرئيس الأسبق زين العابدين بن علي تحت تنظيم الديوان الملكي السعودي:
-
الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد والمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ينظم ملتقى وطنيا حول دور الهيئات المستقلّة والمجتمع المدني والإعلام والقضاء في ضمان النزاهة والشفافية في انتخابات 2019 :
-
مطار تونس قرطاج : فرقة تفتيش المسافرين تتمكن من إحباط محاولات لتهريب مبالغ هامة من العملة الأجنبية إلى الخارج بقيمة 256 ألف دينار:
-
السنبلة الذهبيّة تساند مشاركة 3 طبّاخين تونسيين في بطولة العالم للكسكسي:
-
180 رائد أعمال من 14 ولاية CEED Tunisia تكرم الخريجين من برامجها التدريبية بحضور عديد الشخصيات الرسمية :
-
ثورة الصندوق في تونس: حسابات الربح والخسارة:
-
رابطة الناخبات ترصد خروقات أبرزها جود مكاتب اقتراع مكشوفة وخرق الصمت الإنتخابي:
-
سفارة إندونيسيا بتونس تحتفل بالذكرى 74 لاستقلال الجمهورية:
-
نبيل القروي يدخل في إضراب جوع داخل السجن :
-
سليم الرياحي ينسحب لصالح عبد الكريم الزبيدي:
-
رسميا :محسن مرزوق يتنازل لفائدة عبد الكريم الزبيدي:
-
مركز الفنون الدرامية والركحية بسيدي بوزيد: العرض ما قبل الأول لمسرحية قولاب فيفري 53 لمخرجها علي عامر أولى الانتاجات المسرحية:
-
منظمة العمل الدولية توحد جهودها مع صندوق الودائع والأمانات لتنمية المناطق ذات الأولوية في تونس:
-
الندوة الإقليمية الإفريقية 18 “لملتقى الخبراء في مجال الأشغال ذات الكثافة العمالية العالية”:
-
جمعية سوليدار تونس تنظم ندوة بعنوان “أية رؤية مشتركة من أجل الازدهار والمواطنة”:
-
على هامش صالون IFA 2019 : LG تعلن عن إطلاق أجهزة التلفاز الأولى في العالم 8K OLED و مجموعة واسعة من شاشات الألعاب:
-
“ناجية بن هلال”رئيسة رابطة صاحبات الأعمال للإتحاد الوطني للمرأة التونسية: ليست كلّ الأحزاب التونسية مؤهّلة فعليّا لخوض غمار السباق الانتخابي:
-
في ندوة حول كثرة الترشّحات للرئاسة:الكيلاني ينتفض ضدّ قلّة وعي الطبقة السياسيّة وخدمتها للأجندة اللإخوانيّة:
-
في حلقة نقاش سياسيّة:من يسعى إلى تشتيت أصوات التونسيين ؟ :
-
عشيّة الإنتخابات الرئاسيّة أجمع الإعلاميّون: تونس تعيش على وقع ”ديمقراطية إيهاميّة”:
-
كثرة الترشّحات للرئاسة نعمة أم نقمة ديمقراطيّة؟
-
مصالح الديوانة بمطار تونس قرطاج تحجز 56 كبسولة من مخدر القنب الهندي بحوزة مسافر مغاربي:
-
زياد العذاري يلتقي مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للتعاون جنوب-جنوب:
-
وزيرة الصحة تفتتح النّدوة الوزاريّة الدّوليّة للشّراكة جنوب-جنوب حول السكّان والتّنمية:
-
فرق الحرس الديواني تحجز خلال شهر أوت بضائع مهربة بقيمة 17 مليون دينار:
-
وزير الشؤون الخارجية يلتقي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة بتونس:
-
يوسف الشاهد: تمرست في الحكم لقيادة البلاد وبرنامجي الإنتخابي سيجعل من تونس أقوى :
-
مهدي جمعة في ندوة صحفية : عاينت ما يعانيه التونسيون في حياتهم وهذا برنامجي لإنقاذهم وتغيير أوضاعهم:
-
مركز الإعلام المغاربي ينظم ندوة سياسية بعنوان”عشرات المترشحين على أبواب الرئاسة:من المستفيد و لماذا”؟:
-
بنك تونس والإمارات يفتتح فرعــه التاسع والعشرين بولاية منوبة:
-
البريد التونسي يضع على ذمة حرفائه التسجيل الجامعي عن بعد للسنة الجامعية 2019- 2020 باستعمال بطاقة الدفع الإلكتروني « e-Dinar Jeune »:
-
سجن المرناقية:الإدارة العامة للسجون و الإصلاح تحتفل بيوم العلم و تكرم عددا من المساجين و ثلة من الإطارات :
-
وزير العدل يزور الوحدة السجنية صواف 2 :
-
قلب تونس ينفي تهمة إستغلال أطفال لمساندة نبيل القروي :
-
Des effluves rares, chaudes et mystérieuses, parfumées de oud, dans le sillage du Royal Thalassa Monastir, ce weekend du 30 août
-
تعيين هشام الربيعي مديرا عاما لـ BH BANK :
-
عضوة رابطة الناخبات التونسيات “أنوار منصري”:الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات لم تحترم مبدأ التناصف و قانون الهيئات العمومية:
-
ناجي جلول ومحسن مرزوق وعبيد البريكي وحمة الهمامي أمام قاضي التحقيق:
-
1000 مليون دينار هبة من الولايات المتحدة الأمريكية لدعم المبادرة الخاصة ومسار الانتقال الديمقراطي في تونس:
-
مهدي جمعة يطرح تصوّره لإعادة هيكلة وإنعاش القطاع السياحي:
-
وزيرة الصحة سنية بالشيخ تؤكد خلال منتدى Réalité حول الصناعة الدوائية:تونس حققت تطورات كثيرة في مجال صناعة الأدوية :
-
الإعلان بتونس العاصمة عن تأسيس التنسيقية الإفريقية للمرأة والشباب:
-
فرقة الحرس الديواني بنفطة تحجز عدد 65000 حبة فياقرا بقيمة 455 ألف دينار و4000 أورو:
-
البريد التونسي يوضح بخصوص اعتصام عدد من أعوان البريد التونسي بمقر وزارة الإشراف:
-
وزير العدل في زيارة فجئية إلى السجن المدني بالمهدية:
-
الإدارة العامة للبريد تعلن عن فتح مكاتبها وسط العاصمة بعد إعلان نقابات البريد الإضراب :
-
الإدارة العامة للسجون و الإصلاح تصدر بلاغا توضيحيا بخصوص شفيق جراية و نبيل القروي:
-
حزب قلب تونس يصدر بلاغا على إثر حادثة اختطاف السيد نبيل القروي رئيس الحزب ومرشحه بشكل مفاجئ :
-
الإدارة العامة للديوانة توضح على إثر تداول معلومات مفادها تعرض حافظ قائد السبسي إلى إجراءات تفتيش بمطار تونس قرطاج:
-
الأكاديمية الدولية لمهن التصميم و الموضة AIMDM تنظم ايام مفتوحة من 22 أوت -24 أوت 2019 بمقرها:
-
البريد التونسي المؤسسة الأولى على المستوى الدولي التي تتحصل على شهادة « Masterpass QR » لمؤسسة MasterCard العالمية:
-
“إتفاق تحويل جزء من الديون التونسية لدى بلجيكيا إلى مشاريع تنموية”:
-
نبيل القروي لوكالة الأنباء الألمانية:”العهدة القادمة ستكون عهدة إقتصادية وسأسعى أن أكون الممثل التجاري الأول لتونس خارج البلاد”:
-
مصالح الديوانة بحلق الوادي الشمالي تحجز 120 صفيحة من القنب الهندي بحوزة مسافر فرنسي الجنسية قادم من ميناء جنوة الإيطالي:
-
تونس تدين الاعتداء الإرهابي والتخريبي على حقل الشيبة بالمملكة العربية السعودية :
-
رابطة الناخبات التونسيات تنشر بلاغا بخصوص تزكية المترشحين و نشر قائمة المزكين بصفة متأخرة :
-
وزارة الشؤون المحلية والبيئة تنظم منتدى”رئيسات البلديات سنة بعد الإنتخابات :
-
المحكمة الادارية تتلقى 20 طعنا بخصوص نزاعات الترشحات للإنتخابات:
-
إنطلاق أشغال بناء “أكاديمية الباجي قايد السبسي للدبلوماسية والعلاقات الدولية”:
-
تونس ترحّب بالتوقيع على الإتفاق السياسي لإدارة المرحلة الانتقالية في السودان الشقيق:
-
وزير العدل يشرف على حفل تكريم أبناء موظفي الإدارة العامة للسجون والإصلاح بمناسبة يوم العلم:
-
بمناسبة الذكرى 63 لإصدار مجلة الأحوال الشخصية:جمعيات مناصرة لحقوق المرأة تدعوا إلى إدراج المرأة في البرامج الإنتخابية:
-
فنان الراب العالمي SOOLKING يغني امام مدارج ممتلئة ويشعل مسرح الهواء الطلق بجربة:
-
مهرجان الجاز بطبرقة في نسخته 47: برمجة ثرية و متنوعة:
-
أمير الطرب صابر الرباعي يتألق في مهرجان جربة أوليس:
-
“ZEN” تعلن عن افتتاح نقطة بيع جديدة لها في ولاية مدنين:
-
مهرجان الجم لموسيقى العالم في نسخته الرابعة :برمجة ثرية و متنوعة:
-
شباب دوار هيشر والتربية على المواطنة:
-
الإدارة العامة للديوانة تنظم يوما إعلاميا للتعريف بصفة المتعامل الإقتصادي المعتمد:
-
La série Reno d’OPPO disponible sur le marché tunisien
-
في ندوة اقتصاديّة :خبراء يطلقون صيحة فزع وتونس تغرق في المديونية:
-
لأول مرة في حوض المتوسط وفي إفريقيا : الجامعة الحرة بتونس (ULT ) تحصل على شهادة ISO 21001 لسنة 2018:
-
صفاقس : انطلاق الدورة 27 لتظاهرة مصيف الكتاب تحت شعار “كتابي ملاذي في عطلتي”:
-
رئيس مجلس إدارة “هواوي” يؤكد على متانة أعمال الشركة وسير العمليات التشغيلية في إطار سلاستها المعهودة:
-
الحرس الديواني يحبط خلال شهر جويلية عمليات تهريب بقيمة 15.7 مليون دينار:
-
نبيل القروي يترشح رسميا للإنتخابات الرئاسية :
-
فرقة الحرس الديواني بصفاقس تحبط عملية تهريب كمية هامة من السجائر مخفية داخل مخابئ مهيئة:
-
المحكمة الإفريقية تنظم حلقات دراسية للتوعية في جزر القمر وزمبابوي:
-
OPPO تشيّد مركز تشان